• انفاس منتصف الليل ...

    بروة شتاء 2020 شديدة القسوة وزخات مطرها المتفرقة ..

    انا وحدي في السيارة متجهه الى القاهرة لظرف قهري ..

    المجنونة او المضطره هي من تسافر وحدها في تلك الظروف ...

    وانا مضطره ..

    ولأني سئية الحظ فان سيارتي تعطلت وعلقت في طين الاراضي الزراعية شديد الخصوبة في نقطه ما بين بنها والقاهرة ..

    الخوف والفزع ونداءات خفيه للرب بان يدور محرك السيارة وان تتحرر عجلاتها من الطين .. ولكن .... !!!

    المحرك لا يدور .. واذا دار فالعجلات لا تستجيب وكأن دولاب القدر تعطل والكواكب توقفت عن الدوران في افلاكها ..

    أمرأة اربعينيه وحيده في طريق ريفي مقفر ما بين بنها والقاهرة والامطار تطرق سقف سيارتها العتيقه وكانها الاف الايدي المستعجله هلاكها على يد قاطع طريق شبق يشتهي امراة وحيده فيغتصبها ثم يقتلها ..

    رأيت نور بيت قريب فشعرت بشعور غريق يرى طوف خشبي في بحيره هائجه بغضب القدير ..

    زررت معطفي بقوه ولففت وشاحي الصوفي حول رقبتي وغادرت سيارتي ..

    سرت تحت المطر في الطين متجهه للضوء مثل فراشه حمقاء في ليله شديدة السواد ..

    طرقت مسامعي اصوات الكلاب المرحبة ..

    كلبين او ثلاثه ينبحون لتحذير المقتربه ..

    رغم خوفي من الكلاب ونباحها الا انني اقتربت اكثر من الضوء ..

    الكلاب ارحم بالتاكيد من مغتصب مجهول ..

    ثم ظهر المنقذ .. اكثر من منقذ ..

    غفير يرتدي بالطو ثقيل وتلفيعه ..

    رجل يرتدي روب شتوي ثقيل وهو يقف امام باب حديدي مطعم بالزجاج والضوء يسطع من خلفه ..

    - مين هنااااااااااااااااااااااك

    بصوت مرتجف من الخوف والبرد والمطر وفيه رنة بكاء ومثل عصفور مرتجف اجبت :

    - عابرة سبيا تعطلت سيارتي

    - تفضلي يا ست

    *******************************

    الضوء والدفء وانفاس رجل .. هذا كل ما تحاتجه امراة في مثل ليله كتلك ..

    شعرت بالارتياح لذلك الرجل ذو الروب المحبوك وبيته الدافيء ..

    جلسنا امام مدفأه حجريه وقدم لي الشاي الساخن ..

    شعرت بالامان امام نظرات عينيه الزرقاوان ...

    قدم لي لفافة تبغ فتقبلتها شاكره ..

    كان يحتسي نبيذ من زجاجه فاخره فرنسيه ولما لاحظ نظراتي المصوبه اليها صب لي كاس مترعه فتقبلته شاكره ..

    الشاي الساخن والتبغ والنبيذ والمدفأة وانفاس الرجل المجهول بثوا كلهم في دفء وحراره لم اتوقعها ..

    ما اجمل ان اشعر بالدفء لان هناك رجل شهم مطمئن بالقرب مني ..

    لا اعرفه ولا يعرفني ولكنه شهم ..

    للشهامه والرجوله رائحه ..

    يسميها البعض رائحة الرجولة ..

    الرجوله الحقه ..

    *****************

    مع سريان النبيذ في دمائي شعرت بالحراره تغزو اركاني ...

    دفء عجيب يغزوني ...

    ومع انفاس عطر ذلك الرجل شعرت بالاطمئنان ..

    مع الخمر والعطر نسيت كل غدر الرجال وانانيتهم وظلمهم وطمعهم في جسدي الصغير ..

    نسيت ذلك الصبي الذي يتخفي في اهاب رجل ناضج الذي لا يفكر الا في غزو كسي واعتلائي واراحة زوبره على حساب احلامي الصغيره ..

    نسيت استغلاله لضعفي واحتياجي لرجل حقيقي ..

    فانا في حضرة رجل حقيقي ..

    فكت الخمر عقد لساني وكسي ...

    فالكس له عقد وشفرات تحتاج الى خبراء لفكها ..

    الخمر اشاره للفتح وعطر الرجل الحقيقي المفتاح الحقيقي ..

    خلعت ملابسي كامله بدون ان انطق بكلمة واحده ...

    واستلقيت على الكنبه الكبرى في الصاله وفتحت افخاذي على اخرهما وقلت : هيت لك !!!

    ولأنه رجل حقيقي وليس صبي في اهاب رجل فقد خلع ثيابه بدوره ..

    وركع على ركبتيه مقبلاً قدمي صاعداً بقبلاته حتى كسي الرطب برضاب الشهوات السائحه في خمر عطر رجولته ..

    صعدت قبلاته حتى صدري المنتعظ بشده فقبلاهما ورضعهما مهدئاً من ثورتهما ..

    فبركان صدر المراة لا يهديء من ثورتهما الا قبلات ورضاعة رجل حقيقي يا انصاف الرجال ..

    ثم وصل الى بوابة اللذه المتناهيه .. الى شفتاي .. فقبلهما ورشف من رضابهما بشغف ..

    ذاب لساني في لسانه ..

    ريقي في ريقه ..

    تذوقني مثلما يتذوق قطرات الخمر المعتق على جبل سيناء ..

    هناك رجل حقيقي يتذوق رضاب شفتاي بشغف ورويه ودون استعجال ..

    انفرجت شفتا كسي ببطئ ...

    وسال رضاب ذلك الكس ساخناً على فخذاي ...

    للكس المهتاج المشتاق لرجل حقيقي رائحه مميزه شممتها في انفي ولابد انه فعل ..

    همس في اذني فلتسمحي لي سيدتي بان اشاركك سر اسرار لذة الكون ..

    اجبته بشموخ فلتفعل ما يجب عليك ان تفعله كرجل في فرج امراة ضاجعها انصاف رجال ظلماً وعدواناً ..

    ادخل زوبره المنتصب بقوه في كسي ببطئ وروية رجل يحترم شهوة المراة ..

    شعرت بذلك الوتد القوي السخان الحي يغزوني ..

    بدءً من رأسه المنتفخ مروراً بجسمه الاسطواني الحار بعروقه البارزه وانتهاءً بملمس ذلك الكيس الذي يحوي عصارة الحياة ...

    تركه في كسي لثواني حتى اشعر به كاملاً مكملاً كما يليق برجل محترم يعتلي امراة في قمة احتياجها ..

    ثم همس في اذني برقه .. حان وقت رقصة الحب ابدية اللذه ..

    لم احتاج ان اذن له ببدء الرقصه فهذا مهين لكرامة الرجل الحقيقي فهذا وقته وميدانه ..

    بدات رقصة الحب ...

    زوبره يدخل في ثنايا كسي ويخرج بلطف في البدايه ..

    وكلما اشتدت اهات كسي التي يجاوب صداها اهات تخرج من فمي ازدادات قوة فعل الحب وبدات تتحول الى فعل النيك المغلف بالحب ..

    اعشق فعل النيك المغلف بالحب ..

    ليس مجرد زوبر يغزو كسي بقدر ما هو زوبر رجل محب ومقدر لشهوة ورغبة امراة ..

    ذلك الزوبر الذي يغزو كسي من اوله لاخره بحب وتقدير واحترام وشهوه في خلطه لا يقدر عليها الا رجل حقيقي ..

    ذلك الشعور بامتلاء كسي بزوبر رجل حقيقي ...

    من اوله لاخره ..

    ثنايا كسي تمتلئ بزوبر حقيقي محب مشفق فيتسع بكل حنانه وشفقته محتضاً شهوة رجل محب شديد الشبق والرغبه في انا وحدي ..

    ومع كل طعنه من زوبره اشعر بانني الانثى الكامله .. المرغوب فيها .. المطلوبه لا الطالبه ... رغم الحمم التي تسيل من كسي الملتهب بالشهوات ..

    الرجل الحقيقي يطفئ نار شهوة انثاه بدون ان يشعرها بانها محتاجه لزوبره القوي الساخن ..

    ثم عندما يقذف نبعه فيضان زوبره القوي الذي يضرب بقوه في ثنيا كسي وجدار رحمي .. وقتها عندما يطفيء نار كسي المستعر بنيران زوبره القوي وهو يزفر بقوه من الشهوه ... وقتها فقط اشعر بانني ملكه اعتلي عرش الانوثه في الدنيا وكل الاناث دوني في الانوثه لانهن ليس لهن رجل مثل رجلي ..

    عندما يفيض نبع زوبره بانهار من اللبن المصفي ولا يخرج زوبره من كسي بل يستبقيه .. عندما يقبل شفتاي رغم سيلان نبع زوبره وانطفاء شهوته ... ادرك وقتها فقط انني الانثى الكامله التي اصبح لديها رجل حقيقي يعتليها بحب لا بشبق ..

    سيلان ماءه في ثنايا كسي وتشبعه به .. طعم ذلك المني الذي يصعد من كسي الى فمي فاشعر به ..

    سريان المني في كل اركان جسدي ..

    تلك الرحه النفسيه التي لا تعادلها راحه ...

    طعم ريقه في فمي ..

    بقايا رضاب فمه على صدري الذي هدأت ثائرته ...

    الشعور الرائع باحتكاك جسده بجسدي ..

    استنامتي على شعر صدره القوي وانا اضع فخذي على زوبره واحتضنه ..

    لم تكن ليله شتويه مخيفه بقدر ما كانت مصير ومآل وقدر ..

    تمنيت الا اغادر ذلك المنزل بن بنها والقاهرة ...

    الا اغادر صدر الرجل الحقيقي الذي استنمت الى روحه قبل جسده ..

    ولكني غادرت مع وعد بالعوده ..

    مجنونه تلك التي لا تعود ..

    مجنونه تلك التي لا تقول هيت لك !!


    votre commentaire

  • votre commentaire

  • votre commentaire

  • votre commentaire
  • انا اماني انسانة غرقت في عالم الجنس غصب عنها ولقت المتنفس الوحيد فيه انها تكتب وتكتب وتكتب
    قصصي اللي هكتبها مش شرط تكون حصلت لكن بتعبر عن مشاعر واحاسيس بتدور داخل كتير من البشر
    ودلوقتي مع اول قصة واللي اخترت ليها عنوان
    حلم ليلة صيف
    انا نادية سيدة في الخامسةوالعشرين من عمري امتلك قلب لم يعرف العالم مثله من فرط مشاعره
    تزوجت في سن صغيرة من شاب يكبرني باربع سنين كانت حياتي الزوجية ف يبدايتها سعيدة عرفت معني السعادة الحقيقة حتي اتي ما كدر صفو هه السعادة
    تاخر انجابي كثيرا ذهبت للاطباء كثيرا حتي تيقنت انني لن اري اطفال ينادونني بكلمة ماما ضاق زوجي كثيرا بهذا الوضع وبدات حياتنا تاخذ منحني خطير انتهي بطلاقنا
    انتقلت للعيش في بيت ابي انسانة كئيبة معقدة تملئني الاحزان حاول اهلي اخراجي من هذا الوضع كثيرا لكن بائت كل محاولاتهم بالفشل نسيت ان اقول لكم اني اعيش في بيت اهلي مع ابي وامي واخي الاصغر عصام والذي يصغرني بسنتين عشت شهورا علي هذه الحال حتي جاء اليوم الذي تغيرت فيه خريطة حياتي تماما
    واسمحولي ان احكي لكم عن هذا اليوم
    في الصباح خرج ابي ومي للعمل وفي حوالي العاشرة رن جرس الهاتف فاذا بامي تخبرني ان احد اقاربنا في الماحافظة البعيدة قد توفي وانهم سيسافرون للعزاء والااقامة هناك ثلاث ايام واوصتني باخي خيرا
    ولكني لم اكن بحاجة لتلك الوصية
    جاء اخي من الخارج وحضرت له الغداء واخبرته بما حدث ودخلت غرفتي استرجع احزاني كعادتي
    فاذا بعصام وهذا اسم اخي يدخل علي الغرفة وقال لي عايز اتكلم معاكي شوية يا ليلي قلتله خير يا عصام
    قاللي لحد امتي هتفضلي في حياتك دي وبداءت محاولات جديدة لعصام لاخراجي مما انا فيه وبعد ان ظل يمتدح كثيرا في اخلاقي وجمالي وبعد ان اخبرني انني ما زلت صغيرة و ان هناك من هم في مثل ظروفي من الرجال ويطلبون من هم مثلي للزواج بدات مشاعري تتحرك نحو الحياة مرة اخري
    وقد قال عصام كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو ا نني لن اتحمل الوحدة طول العمر وساح تاج يوما لرجل يملاء فراغي العاطفي
    ولم يتركني عصام الا بعد ان تاكد اني بدات افكر في الحياة من جديد فكلامه كان له معي مفعول السحر
    ولانه شاب شديد الجاذبية فقد انصعت لكلامه جيدا و طلب مني ان ارتدي ملابسي لنخرج ونغير جو كما قال رفضت في البداية وبعد الحاح وافقت وفعلا وكان لاول مرة احس بشيء جديد في حياتي وارتديت ملابسي وخرجت مع عصام تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء وفي طريق عودتنا للبيت كان عصام يسمعني من النكت ما جعلني اضحك حتي دمعت عياني وها قد وصلنا دخلنا الشقة ودخلت لاغير ملابسي وبينما انا اتفحص ملابسي جاتني فكرة ان اجلس في البيت بملابس خفيفة قلليلا فاانا لدي اليوم رغبة فظيعة في الحياة و فعلا ارتديت ملاببسي وخرجت لاجد عصام يجلس في الصالة يشاهد التلفاز وما ان راني حتي اطلق صفرة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي لن اخفي عليكم هزت هذه الكلمة مشاعري كثيرا وهزني اكثر ما سمعته من عصام من وصف لجمالي ورشاقتي فضحكت ايضا وجلسنا نتجاذب اطراف الحديث حتي راينا في التليفزيون كليب خارج قليلا فضحك عصام وقال شوفي البنات هوا ده الرقص ب جد
    وكانني جرحت في كرامتي من هذه الكلمة فقلت له هما دول بنات ولا ده رقص فقال عصام هوا انتي بتعرفي ترقصي قلتله طبعا قال بس مش زي دوول قلتله و**** احسن قالي وريني طيب
    وكان هذه الكلمات كانت كاذن لي بان اقوم واتمايل علي نغمات الموسيقي وفعلا احسست اني راغبة في الحياة والسعادة بشكل حقيقي ونسيت انني اماام شقيقي واخذت ارقص بفرط شديد وكاني امام زوجي
    وكلما انظر الي عصام اجد السعادة في عينيه لما وصل اليه حالي وبينما انا ارقص اذ ملت علي عصام واخذته من يديه ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنانستريح
    وهنا قال عصام كلمة غريبة
    قال انا مش عارف جوزك طلقك ازاي انا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل اسيبها قلتله ليه بس قال جما وحلاوة وجسم زي المانيكان بجد انتي حلوة فعلا
    هذه الكلمات غيرت مشاعري 18درجة حسيت اني بسمعها لاول مرة وثارت مشاعري جدا واغمضت عينان وانا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من امتاع لجسدي وروحي كانت هذه الكلمات دائما تتبع بلقاء جنسي عنيف اقوم علي اثره سعيدة جدا لاو اصل الحياة وبينما انا اتجول بخاطري بين هذه الافكار اذ بيد عصام تربت علي فخذي وتقول لي قومي بقي علشان تنامي يا حبيبتي ياااااااااااااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي يعصام
    هكذا قلت له
    قال لي من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كتيييييير يا حبيبتي كل هذا ويداه ما تزال علي فخذي واقترب مني اكثر وطبع علي خدي قبلة اشعلت نيران جسدي التي كانت تتلكاء ووجدت نفسي ابادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت علي سريري اتذكر ما حدث وتخيلت عصام وهوا يرقص معي وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتي ويدور بيننا لقاء حب قوي وبينما انا افكر اذ بعصام يدخل ويقول انا مش جايلي نوم وعندما دخل عليا كان فخذاي عاريين تقريبا فانزلت قميصي قليلا وقلتله ولا انا قالي تعالي نتكلم سوا في الصالة قلتله مش قادرة خلينا هنا وخلاص وبالفعل جلس عصام علي طرف السرير يتكلم معي وبدات انا بالاقتراب منه حتي تلامست قدمينا ووجدت في عيون عصام نظرة طالما رائيتها في عين زوجي حينما يريد جسدي تحت جسده وتاكدت عندما نزلت ببصري الي قضيبه لاجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من الانتصاب نسيت تماما ان عصام شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه علي نيكي وهنا قمت ووقفت وهوا يكلمني وكاني اخرج شيئا من دولابي وتصنعت المني علي الوجه السقوط ورميت نفسي في حضن عصام الذي كان وكانه كان ينتظر فتصنع كانه يسندني وامسك بزازي بقوه واعتصرهم وهنا علي صوت جسدي وقال اريد الجنس الا ن ظللنا علي هذا الوضع قليلا حتي ترك عصام بزازي تصنع انا اني تالمت من الوقعة
    ورفعني عصام من الارض علي السرير وقلتله رجلي بتوجعني يا عصام فكشف عن قدمي ليري موضع الالم واشرت له علي موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وانا هتصرف وخرج وعاد بكريم مسكن ووضع منه علي يديه وبداء يدلك قدمي وهنا بداء كسي يبكي بافرازاته وبدات تعلو يد عصام رويدا رويدا حتي وصلت الي فخذي وهنا شعرت بشيء غريب فامسكت بيد عصام وانزلتها وقلتله الوجع تحت مش فوق زنجي ينيك بيضاء تحرج عصام قليلا من كلامي وزعلت من نفسي للحرج الي سببتهوله قلتله معلشي وطبعت قبله علي خده وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير هنا اقترب مني عصام وقال مش ممكن ازعل منك يا حبيبتي وطبع قبله علي خدي اجبرتني علي اغماض عيناي وتلتها قبله اخري فاخري حتي احسست بفم عصام يدور عل يوجهي كله وهنا فقدت السيطرة علي مشاعري تماما واستسلمت لقبلاته التي بدات تقترب من شفتاي بل فعلا بداء يقبل شفتاي وانا لازلت مستسلمة حتي تحولت يد عصام التي كانت كس اسود تستند علي السرير للامساك ببزازي وبدات قبلاته تتحول الي رقبتي واذني وانا اصرخ ب صوت ضعيف عصام سيبني انا اختك وهوا يقول بحبك وانا اقول له لأ ويقول لي بحبك حتي اصبحت في دنيا اخري ليس فيها الا انا وعصام والجنس وهنا هجم عصام علي جسدي بجسده واصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه علي شفتاي وقضيه يحتك ببطني وبدا عصام في اخراج بزازي من الملابس وامسك بهم ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهم وبدات تخرج مني اهات لم اسمعها منذ زمن وكان عصام متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي في فمه ويمص حلمتي والاخر في يديه ويفرك حلمته باصبعه علا صوتي قليلا وانا اقول له كفاية كده يا عصام مش هقدر بينما هوا يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا اراديا الي كسيتفركه ابعد عصام يدي عن  كسي في كليب سكس اجنبي ووضع بدلا منها يده هو علت اهاتي اكثر قام عني عصام وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبداي في خلع ملابسي حتي اصبحت كما ولدتني امامه ا ثارني هذا الوضع جدا بداء عصام يحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزبه يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني برفق علي السرير ووقف بجانب راسي وكانه يطلب مني ان اخرج زبه من مكمنه وفعلا لبيت النداء وامسكت بزبه المنتصب من فوق الشورت يبدو انني ساواجه زب لا يرحم فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت عصام بيدي ويالروعة ما رايت
    زب ابيض وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم اتردد لحظة واحدة في اخذه في فمي ورضاعته
    لقد فقدت طعم الزب من زمن ولن اترك تلك الفرصة
    ولكن كان لزب عصام طعم اخر غير زب زوجي ظللت ارضع زب عصام لفترة وجيزة ويداه تفرك بزازي بشدة حتي سحب عصام زبه من فمي وانا متضررة من ذلكجلس عصام في مواجهة كسي علي السرير وباعد بين ساقي ونزل براسه يتشمم كسي احسست بانفاسه تلفح كسي فخارت قواي تماما وبداء طرف لسانه يستكشف كسي و يدخل عير زنجي سميك بداخله احسست بلذة غريبة فهذه اول مرة يلمس كسي لسان بشر ولكن شيء ممتع امسكت براس عصام وضغطته علي كسي فدخل لسانه المدببب في كسي فصرخت من اللذة وانا اقول كماااااااان كماااااااان اااااااه يا عصاااااام نيكني بلسانك يا عصام وهو يمتص كسي ويعض بظري برفق حتي اتتني رعشتي الاول فصرخت بشدة وانا انتفض علي السرير كطير ذبيح احسست بمائي يغرق السرير تركني عصام حتي هدات قليلا وقم بعدها بتقبيلي مرة اخري ووضع اصبعه في كسي حتي صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له عصام ارجوك نيكني بقي قال اهدي شوية يا قلبي قلتله مش قادرة فقال لي حاضر وفعلا قام عصام فرفع ساقاي علي كتفه واخذ يضرب كسي بزبه وكسي يبكي وانا اصرخ واقوله حرام عليك ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زبه في كسي وعملت مص زب احترافي فادخل عصام راس زبه بهدوء واخرجه مرة اخري فدسست اظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الاسلوب فسحبه مني مرة اخري فبكيت اتوسل اليه واستعطفه واقول له ابوس رجلك دخله فقال لي قولي الاول انك بتحبيني فبكيت وقلتله لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام يثيره جنسيا فبدات اقول له انا بحبك اوي يا عصام روابط موقع سكس وهخليك تنيكني كل يوم انا هبقي علقتك يا عصومة و فعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زبه في كسي بهدوء فخرجت مني اهه لذيذة اثارت عصام جدا قلت اااااااااااااه بحبك يا عصام بس نيكني اكتر وبدات اتاهو بقوة اه اه ااااااه زبك حلو اوييييييييييييييييي نيكنيييييييييييييييييييييي قطع كسي يا سمسم ااااااااااااااه
    انا محتاجاااالك اااااااااااااااااااااه
    خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ خخخ كسيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييي يييي
    بداء يصيب الجنون عصام في نيكي فبداء يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل
    وانا اهتز معها ولا تخرج مني سوي اهات تعبر عن ما بي ظل عصام ينيكني مدة ربع ساعة انزلت خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي وفجاءة هداء عصام فوقي ونزل علي صدري يقبله فقلت له بطلت ليه يا حبيبي قال لي استني يا حبيبتي واخرج زبه من كسي فقال لي ممكن تمصيه
    نظرت اليه فوجدته يلمع ويبرق فقلت له بس كده انتا تامر وبدات اضعه في فمي وكان لعسلي عليه طعم اخر فتلذذت به جدا حتي اخرجه مرة اخري
    وقالي لي ممكن تلفي ياحبي ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي فقلت له لأ قال لي ليه قلتله مش بحب في طيزي فضحك عصام وقال ما تخافيش وبالفعل لفيت واعطيته ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتي برز كسي ونام عصم فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري ويده تمسك بزبه وتحاول ادخاله في كسي
    هنا فهمت ما يطلبه فاخذت اساعده حتي دخل فعلا وهنا وجدت طعم اخر للنيك فاخذت اتاوه بشدة وواحسست بثقل في جسد عصام ففهمت انه سينزل منيه فسالني عايزاه فين قلتله اللي انتا عايزه فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي احسست كاني ارض تعطشت للماء فوجدته فجاءه ظل عصام جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزبه في كسي استغربت لم يصغر زبه ولم يخرج مني كعادة الرجال سالته عصام فاجاب نعم يا عيون عصام قلتله انتا لسه ما نزلتش؟ قال نزلت يا حبيبتي قلتله اصل زبك لسه فيا قال ايوة قلتله ازاي قال انا كده مش بينام من اول مرة رقص قلبي طربا لهذا لخبر قلتله طب انا عايزة اقوم ادخل الحمام ونزل عصام من فوقي وحاولت القيام فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وانظفه فوجدته وكانه نفق غسلت نفسي جيدا و عدت لعصام فوجدته نائم علي ظهره وزبه متدلي بين فخذيه في منظر مثير القيت بجسدي بجانبه احس بي فاخذني في حضنه و وضع راسي علي صدره وهوا يقول لي مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة اوي كده يا لولا قلتله االبركة فيك يا حبيبي سالني مبسوطة قلتله جدا فربت علي كتفي فقبلت صدره ونمت عليه مرة اخري فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وانا افرك له شعر صدره ونزلت يداي تمسك زبه اللذي بداء ينتصب من جديد قال لي عصام مش عايزة تمصيه عدلت من وضعي ووضعته في فمي وكسي في فم عصام يتعامل معه بلسانه خرجت مني اهات اخري وضع عصام اصبعه في فتحة طيزي ولسانه في كسي احسست احساس غريب في طيزي ولكني واصلت رضاعتي لزب عصام حتي زاد الاحساس في كسي بالنار قلتله عصام قال نعم يا قلبي
    قلتله يللا بقي فضحك وقال مستعجلة ليه قلتله مش قادرة وفعلا اخذت وضعية النيك وفتحت ساقاي قال لي لأ اديني ضهرك قلت هيكرر النيكة ا للي فاتت فنمت علي بطني قال لي اقفي علي ركبك قلت انه سينيكني ي طيزي ولكني ام احذره هذه المرةدلك عصام فلقتي طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلتله يلا يا سمسم بقي مش قادرة وفعلا اقترب مني عصام وزبه يدخل في كسي حتي وصل اخره هنا بدات اتراقص و زبه بداخلي حتي امسكني من اردافي وبداء يدخله ويخرجه وانا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمو د فنزلت بصدري علي السرير وطيزي لاعلي ولايزال عصام يطعن كسي بزبه وبينما هوا ينيكني في كسي كانت لاصابعه دور اخر في طيزي وقد انساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي وارتعاشاتي تنبهت لما يحدث بها وجدت عصام قد ادخل ثلاثة اصابع في طيزي وقد اتسعت فتحتها قليلا اخرج عصام اصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في اذني مبسوطة مبسوطة قلتله اوي قالي ولسه قلتله ايه تاني قالي تتحملي وابسطك اكتر؟
    قلتله اوكي قام عصام واحضر علبة كريم محتفظ بها في درج مكتبه وفتحها ووضع منها علي اصابعه وادخل اصابعه في طيزي هنا احسست ان الدور القادم علي طيزي في المتعه خفت في البداية ولكن شجعني ما احسست به من متعه من اصابع عصام فقررت خوض التجربه تركت طيزي لعصام اللذي طلب مني ان اضع صدري علي الارض وطيزي في الهواء وبدء يدير اصابعه في طيزي وانا اتاوه من اللذة والالم واحسست براس زب عصام تقترب من طيزي وفتحتها خفت كتمت انفسي ولكن عصام طمانني واخذ يداعب بظري باصابعه حتي انسي طيزي ولكن هيهات فقد امسكت نار الشهوة في طيزي
    دخل راس زب عصام في طيزي وطيزي تهتز من الالم وسمسم يلعب باصابعه في كسي ورويدا رويدا بداء يزيد من المقدار اللذي في طيزي حتي دخل كله وهنا امسك باردافي جيدا وبداء يسحب زبه ويدخله وكل مرة يزيد سرعته حتي تعودت طيزي علي زبه وبدات اجاريه وادفع بطيزي نحوه تلذذت جدا بما يحدث حتي اني لعبت في كسي باصابعي واهاتي تلاحق بعضها
    ومرة اخري رمي عصام بجسده فوقي وقال لي هنزل قلتله يا ريت بقي علشان انا تعبت فقال فين قلتله اللي يريحك قال في طيزك قلتله طيب يا حبيبي وفعلا حضنني جامد واحسست بس يول اكثر من اول مرة في طيزي تخترقه وتسيل علي كسي ورمي عصام بنفسه بجانبي ورحت انا وهو في غفوة طويلة استيقظت منها علي صوت عصام وهوا يوقظني ونظرت في الساعة اذ بها 12ضهراونظر اليه والي نفس فكنا عراة تماما قمت الي الحمام لاغتسل فاذا بعصام تحت الدش فادرت ظهري راجعه نده عليا وقال تعالي قلتله نعن يا عصام قال تعالي نستحم سوا قلتله لأ كفاية اللي حصل امبارح قال ايه اللي حصل وجذبني من ذراعي وانا امانعه حتي لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت النار تؤججني امسك بملابس وخلعها وانا اقوله كفاية بقي يا عصام مش هقدر وبينما انا ابعده ا ذ بيدي تلمس زبه فامسكته لا اراديا ونزلت علي ركبتي لاواجهه بفمي وابداء في مهمتي وبعد قليل رفعني عصام لاواجه وجهه ب وجهي وبداء يقبلني ويفرك بزازي وادار ظهري قلت له بلاش والنبي يا عصام مش قادرة
    اسندني الي الحوض ونزل الي كسي يلحسه وانا انتفض ولم اقوي علي الوقوف فنمت علي الارض لم يطل عصام لحسه لكسي فرفع ساقاي علي كتفيه وبداء ينيكني وبداء صراخي يعلو حتي انزلنا سويا وهنا اخذت حياتي مجري اخر اصبح فيه عصام شقيقي وعشيقي


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique