• أسمى بهاء عمرى النهارده 18سنه .. لما توفيت ماما من سنتين لقيت بابا بعدها بشهور قعد معايا وهو بيمسح على راسى ويكلمنى وبيقول أنت بقيت راجل دلوقتى وأنا بأعتبرك أخويا مش أبنى .. واحنا محتاجين واحده ست علشان تخدمنا وتشوف شغل البيت ... وكلام من ده .. المهم بعد شهر تقريبا .. لقيت واحده ست سكنت معانا فى البيت وعرفت أنها مرات بابا الجديده .. وهى حا تكون زى ماما بالضبط ... فى الحقيقه كانت ست طيبه وحنينه .. وأنا كنت ولد مش شقى ولا عنيد .. كنت مطيع مؤدب ... وكمان كنت جميل .. وسيم زى الرجاله ما بتحب يتقال عليها ... كان شعرى بنى ناعم جدا طويل شويه .. وجهى أبيض مشرب بحمره مدور تقاطيعه متناسقه وشفايفى مكوره بلون الدم عيونى بلون أخضر فاتح .. وجسمى طويل ممشوق ..علشان كده كنت أسمع كلمات المديح.. وشويه غزل من مرات بابا وصحباتها وهما بيهزروا معايا .. وبيحضنوا فيا ويبوسونى بشفايفهم السخنه وأيدهم بتحسس على جسمى وبيعرضوا عليا الجواز منهم .. كنت أضحك من ضحكهم واتكسف وأمشى بعيد عنهم وكانت طنط فيفى مرات بابا فى أوقات كثيره تقرب منى وهى بتمسح جسمها فيا ..وكانت دايما تبوسنى من شفايفى وهى بتمصهم لى وتترعش وهى بتقولى عينيك حلوه قوى .. ولاحظت أنها تتعمد كده لما بيكون بابا مش موجود.. وأنا وهى وحدنا... دايما لابسه هدوم النوم .. كمب قصيرقوى شفاف وفخادها البيضه المربره عريانه خالص حلوه بشكل يطير العقل ..او فستان بيتى قماشه خفيف قوى بيشف السوتيان والكيلوت... وساعات كانت بتلبس الروب الحرير القصير على اللحم وبيكون مفتوح من عند صدرها .. وشق بزازها كبير وطويل .. وبزازها الطريه بتتهزمع أى حركه من جسمها... ومره من المرات شوفت حلمات بزازها وهى منحنيه بتعمل نفسها بتجيب حاجه من الارض ... وهى عارفه أنى مبحلق فى بزازها وجسمى كله بيغلى من الهيجان .. كانت بتقول لصحباتها .. بهاء أبنى ... وأيدها بتمسح ظهرى وحاسس بضوافرها بتنغرس فى لحمى من هيجانها.. ... بصراحه كان جسمها حلو قوى وخصوصا فخادها المليانه الملفوفه الناعمه .. وصدرها الكبير وكانت حلمتها الكبيره البنى بتكون واضحه قوى لما بتكون السوتيان شفافه أو بتكون مش لابسه سوتيان تحت هدوم خفيفه. وهى كانت بتشوفنى بأعض شفايفى من هيجانى عليها

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    وتبتسم وتنحنى قدامى علشان تورينى بزازها الكبيره من الفتحه الواسعه لصدر قميص النوم .. وهى بتلمحنى وانا راشق عينى فيهم وهايج... تبتسم وبتبص على مكان زبى المكور .. وبأحس انها مبسوطه أنها هيجتنى .. .....ولطنط فيفى بنت فى عمرى تقريبا عايشه مع باباها فى دوله أج***ه .وأنا دايما كنت بأشعر أنها بتلمسنى بشكل تانى غير اللى بيكون بين أم وأبنها.. أو زى ساعات ما مامات صحابى بيحضنونى بأمومه بأحس بيها .. لكن طنط فيفى كانت بتكون معايا شكل تانى .. زى ما كنت بأشوفها ساعات بتتمسح فى بابا لما تكون عاوزاه يدخل معاها أوضه النوم لما بتكون هايجه قوى وده بيكون واضح عليها قوى...ولما يدخلوا أوضه النوم أسمع صوتها وهى بتتدلع شويه وبعدين تصرخ وتتوجع..أعرف ساعتها أن بابا بينيك فيها . .. مش عارف كان قلبى حاسس أنها كانت بتبقى عارفه أنى بأكون سامع صوتها .. فكانت بتعمل كده زياده علشان تهيجنى ................وعلى فكره .. هى بتحب دايما تشوفنى وانا عريان .. أوقات كثيره كانت يتجى لى الاوضه بتاعتى وتطلب منى هدومى اللى لابسها بحجه أنها بتغسل دلوقتى .. وتفضل واقفه تساعدنى لما أأقلع هدومى كلها وابقى عريان .. كانت بتقرب تمسح جسمى العريان بأيديها وهى بتلف تشوف جسمى العريان من كل الجهات .. وأنا بأغطى زبى بكفوفى الاثنين .. ولحسن الحظ أنى كنت دايما حالق شعر عانتى ودايما زبى ناعم .. وده كان بيهيجها زياده .. وتقول لى أرفع أيدك .. فيه حد ينكسف من مامته .. أرفع أيدى .. وعينها تتعلق بزبى وهى بتعض شفتها اللى تحت حا تقطعها .. ومره من المرات شوفتها من غير ما تكون واخده بالها بأنى شايفها ماسكه كيلوتى بتشمه وبتبوسه من مكان زبى قبل ما بتحطه فى الغساله ...

    نيك عروسة في ليلة

    وكانت لطنط فيفى مرات بابا أخت أسمها طنط بطه .. دايما بتيجى عندنا لزياره أختها . أول ما تشوفنى. تحضنى جامد وتبوسنى فى كل وشى وشعرى وتغرس صوابعها فى لحمى .. كنت فاكر أنها بتحبنى شويه زياده .. علشان هى أتجوزت راجل كبير عنها وماعندهاش أولاد .. و دايما تقول .. أنا كان نفسى أخلف أبن زيك كده .. مر على جواز بابا أكثر من سنه ..وبدأت معامله طنط بطه كل شويه تزيد فى البوس والاحضان .. لدرجه أن طنط فيفى أختها .. قالت لها مره .. مش كده .. الواد بقى راجل وأنت لسه بتبوسيه كده .. عيب يامره .. أحسن الناس تقول كلام مش كويس عليكى ... لكن طنط بطه .. كانت تهز كتافها وهى بتقول .. مش مهم كلام الناس أنا بأحبه قوى زى أبنى .. وهو كمان يتيم ... لكن طنط فيفى .. زى مابتكون بتغير عليا منها .. أنا كنت بأأحس أن طنط بطه من زمان كانت لما بتحضنى بتترعش وتمسكنى فى حضنها جامد جامد .. خصوصا لما أكون أنا وهى لوحدنا ... الحقيقه هى حلوه قوى وجسمها مربرب تحت العبايه الواسعه .. وبدأت أحس بصدرها الكبير وبزازها الطريه وهى بتمسحها فى صدرى أو ذراعى وكوعى ..لقيت زبى ينتصب لما تمسح جسمها الطرى بجسمى أو لما تمسح صدرها فى صدرى وأحس بطراوه بزازها الكبيره .. كانت هى بتحس بزبى وساعات كانت تمسح عليه من بره بظهر أيدها .. زى ما تكون بعفويه ... وتبتسم وهى بتبوسنى شويه زياده عن الاول ... وبتقرب بشفايفها من شفايفى .. كانت خايفه تتمادى معايا .. أحسن أأقول عنها لبابا او طنط فيفى ... وأتأكدت أنها هايجه عليا .. من زمان قوى .. من شويه تصرفات منها معايا ............... وفى مره جاءت لزيارتنا .. قربت منى تحضنى وتبوسنى زى كل مره .. كانت طنط فيفى مشغوله فى المطبخ .. وهى دخلت عليا أوضتى وكنت قاعد باأذاكرعلى مكتبى .. كانت الجو حر قوى .. وكنت لابس بيجامه قطن خفيفه على اللحم من غير أندر وير خالص .. لا فانله ولا كيلوت ... لما حسست عليا وهى بتحضنى .. زبى شد قوى ... وأنغرس فى لحم فخادها المليان الملفوف بجمال وأنوثه .. كان عمرها تقريبا 40 سنه أكبر من طنط فيفى ب 3سنين .. جسمها مليان

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    شويه بحلاوه متناسق مع طولها .. زى الستات اللى بأشوفهم فى المجلات الاج***ه بيعرضوا الملابس الداخليه الحريمى... وياما حلمت بيها لابسه سوتيان وكيلوت لونهم أسودأو كحلى .. بتتمايل تفرجنى على جسمها .. وأأقوم الصبح كيلوتى غرقان بسببها.... وده رغم أنها بتلبس عبايه واسعه .. بس كانت بزازها كبيره ومنفوخه قوى .. مرفوعه ومكوره من تحت العبايه .. وفخادها وطيازها العاليه واضحه تجنن.. المره دى أنا أتعمدت أنى أحسس على بزها بالراحه .. أشوف رد فعلها أيه ... لقيتها بتقرب بشفايفها من شفايفى أكثر من كل مره وبتبوسنى فى شفايفى بوسه سخنه ودعكت بفخدها بين فخادى بتختبر زبى وأنتصابه ... لفيت أيدى غرستها فى لحم ضهرها .. شهقت .. وهى بتتلفت وراها .. لما أطمئنت أن طنط فيفى بعيد ... مسكت أيديا ألاثنين وهى بتحطهم فوق بزازها .. فهمت أنها عاوزانى أقفش فيهم ... عصرت بزازها الكبيره الطريه ... جسمها كله كان بيترعش ومالت تبوسنى فى شفايفى ورقبتى ونزلت على ركبتها وهى بتتلفت وراها .. قربت بوشها من أنتفاخ زبى .. وهى بتشمشم وتمسح شفايفها عليه من فوق البنطلون .. هيجتنى خالص .. مديت أيدى جوه البنطلون .. سحبت زبى لها بره .. لقيتها زى المجنونه .. مسكته وهى بتقرب بشفايفها منه تبوسه ودخلته فى بقها بسرعه تمص فيه بالجامد ... وأنا من خيبتى .. لقيت نفسى بأتنفض من عمايلها .. كان أحساس جديد بالنسبه لى ... وزبى يدفق لبنه فى بقها وعلى شفايفها ... وأنا بأبص بره الاوضه خايف من طنط فيفى تيجى علينا وأحنا بالمنظر ده .. لكن طنط بطه كانت زى المجنونه .. لقيتها بتلحس وتمص اللبن بلسانها وشفايفها من على زبى ومن على ظهر أيدها ... بعدها قامت بسرعه

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    وهى بتعدل هدومها وبتخرج من أوضتى .. راحت لطنط فيفى فى المطبخ. جريت أنا بسرعه على الحمام علشان أغسل مكان اللبن من على بيحامتى وجسمى ... لقيت طنط بطه وكانت واقفه على باب المطبخ بتبص عليا من ورا ظهرها وهى بتبتسم ... خرجت من الحمام وروحت أوضتى .. سمعت طنط بطه بتتكلم مع طنط فيفى وهى بتوصلها للباب .. شاورت لى بأيدها من بعيد .. بااااااااى.. وهى بتعمل بأيدها أشارات مافهمتهاش .. دخلت أوضتى وقعدت على المكتب .. لقيت عليه ورقه مطويه .. فتحتها بسرعه .. كانت من طنط بطه .. بتقول فيه أنها مستنيانى دلوقتى فى بيتها .. وضرورى ألقى حجه وأنزل دلوقتى أروح عندها ... لبست هدومى وأنا بأأقول لطنط فيفى .. أنا رايح أجيب كتاب من واحد صاحبى .. ونزلت .. طنط بطه بيتها يبعد عن بيتنا ب4شوارع .... لقيت نفسى بأنقر بصوابعى على زجاج الشراعه ... فتحت طنط بطه بسرعه .. وهى بتقول .. أهلا وسهلا وتمسك أيدى تشدنى جوه الشقه وهى بتتلفت تشوف أن كان فيه حد طالع ولا نازل على السلم ... لما أطمئنت أنه مافيش حد .. قفلت الباب بسرعه وهى بتتركن بظهرها على الحيطه جنب الباب وهى بتتمايل بأنوثه ودلع .. كانت لابسه روب ستان بيلمع وضيق بيعصر جسمها المليان وبزازها الكبيره حا تمزق الروب من أختناقها .. زنقت فيها بصدرى أعصر صدرها وأنا بأمسح زبى فى بطنها الطريه المكوره ... بصت لى فى عينى وهى بتقول .. عينك تجنن يامضروب ومسكتنى من رقبتى .. قربتنى منها وهى بتمسك شفايفى بشفايفها تمصها بجنان وجسمها بيترعش جامد..وزبى الشقى أنتصب على الاخر وأنغرس فى لحمها أكثر .. شهقت من طعنه زبى لجسمها .. قالت لى بصوت واهن قوى .. تعالى نقعد على الفوتيه .. مش قادره أاقف ... وسحبتنى من أيدى .. قعدت وهى بتفتح الروب عند رجليها علشان تعرف تتمدد .. أه أه أه من منظر فخادها المليانه العريانه الناعمه .. ولمحت الكيلوت الأسود الصغير يأدووب مغطى شق كسها ... مديت أيدى فتحت الروب من عند صدرها ... دارت الدنيا من حولى ... أول مره تقع عينى على بزاز طبيعيه مش صوره .. بزاز لحم ودم .. ومش بزاز عاديه ... دى ولا ضرع بقره .. بزاز كبيره الشق بينهم بطول شبر .... طريه تترجرج من أقل هزه ... محشوره فى سوتيان أسود صغير ضاممها لبعضها ورافعها لفوق زى قالبين كيك كريمه أو بوله قشطه .... ( قالت لى بعد كده أن أيدى وشفايفى كانوا بيترعشوا وأنا بأقول .. حرام .. فيه حلاوه كده .. ياخرابىىىىىىىىىى .. ) كل أللى أنا فاكره أنى كنت بأترجاها تطلع لى بزازها من السوتيان علشان أمص حلماتها ... وهى كانت بتتمنع بدلال .. لآ لآ مش كده ... أرجوك .. أنت بتعمل فيا أيه يامجنون .. حأأقول لباباك وفيفى ... أه أه أه .. مديت أيدى قفشت بزازها وأخرجتها من السوتيان وأنا بأأقرب بشفايفى من حلماتها الكبيره الواقفه .. وباأمص فيها بجنان ويأدوب كفوفى الاثنين شايله فرده بز واحد ... وهو بيتفلت من بين أيديا زى الزبده السايحه .. وبطه بتشهق من عمايلى فى بزازها وتشد شعرى من هيجانها ..لقيتها رفعت ذقنى وهى بتبص فى عينى وعينها بتفتح بالعافيه وبتقول .. عينك حلووووووه .. تدوب الحجر... وبدأت تتنفض بالجامد ... ومسكت أيدى وزحفت بيها بين فخادها .. وحطتها فوق كسها ... كان الكيلوت بتاعها مبلول زى المغسول ... قفلت فخادها على أيدى وهى بتقول .. أحضنى ... أحضنى بالجامد ... أنا بأجيب شهوتى ... بأجيب .. بأجيييييييييييييب .. وكسها المكتوم بأيدى بيعمل صوت أزززز أزززز ..

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    من الميه الدافقه منه والمكتومه من أيدى المغروسه فيه ... ولقيت راسها أترمت لورا وأيديها الاثنين أرتخوا فى جنابها .. زى ماتكون مغمى عليها .... بصراحه كانت أول مره لى فى حياتى أشوف واحده ست وهى جايبه شهوتها وتهمد من النشوه .... كنت هايج قوى من جسمها الجميل وأنا بأعمل فيه اللى أنا عاوزه ... لكن لقيت نفسى بأمسح شعرها.. وبأرفع الخصله اللى نازله فوق جبينها المبلول من العرق وبأمسح العرق بظهر أيدى .. وبأبص عليها وهى مغمضه ... بعد شويه .. لقيتها بتفتح عينها وهى بتبص لى بكسوف وهى بتقول .. بتبص على أيه ... عاجبك كده ... شوفتنى وانا بأأجيب شهوتى ... شوفت الميه اللى نزلت منى أد أيه ... وهى بتفرك أيدى فى كسها بأيدها .. وبتقول .. يلا قلعنى الكيلوت المبلول .. أنا بردانه منه ... ومش قادره أاقف علشان أقلعه ... وفتحت فخادها .. مديت أيدى .. سحبته .. وخلعته من رجليها .. وقعت عينى على كسها .. أووووووووووه ... أووووووووه .. ناعم ... شق صغير .. منفوخ من الجا***ن ... يلمع بشكل يهبل ... حاولت أأقرب منه بأيدى أو أبوسه ... ضمت فخادها بسرعه لتخفيه ... ومالت تنام على جنبها ... وقالت .. ممكن تسيبنى شويه أرتاح .. أرجوك ..وأكملت كلامها... عاوزه أشوفك عريان خالص يلا أقلع هدومك كلها .. وهى تحاول أن تفتح جفنيها بصعوبه لترانى ... وقفت وانا أخلع القميص والبنطلون .. قالت بصوت يسمع بصعوبه .. بشويش .. بالراحه .. عاوزاك تقلع بالراأااااااااحه ... زى راقصات الستربتيز .. عارفهم ... أبتسمت .. وانا أقول .. عارفهم ....وبدأت أتمايل وأنا أقلع القميص والبنطلون والكيلوت بالراحه وانا بأدور حوالين نفسى .. زى ما شوفت فى الافلام ... وهى تحاول الصفير ولكنها لا تعرف أو لا تقوى من أرتخاء كل جسدها ...وقفت عريان خالص.. وزبى واقف قدامى بيشاور عليها . شهقت وهى تحاول أن تستند على كوعها لتجلس .. وتتأووه .. حرام عليك .. حرام عليك .. أنت تجنن .. مش قادره .. مش قادره خلاص .. وهى تتخلص من الروب وبتقول يلا قرب بسرعه قلعنى السوتيان ده ... بمجرد ما قربت منها ..لقيتها مسكت زبى تعصره وشفايفها بتترعش وبتتكلم زى ما تكون بردانه .. مش سامع هى بتقول ايه .. لكن فهمت منها أن مشبك السوتيان من قدام بين بزازها ... لمسته بصوابعى .. أتشدت كل ناحيه منه فى جهه ونزلت بزازها أترمت فوق صدرى العريان تمسح فيه .. كان منظر يجنن ... بصراحه بزازها حلوه قوى قوى قوى .. كبيره وطريه وهاله حلماتها مدوره يمكن بحجم قرص الطعميه الكبير ولونها لما تكون سخنه لسه خارجه من النار ... أنحنيت وانا بأمص فى حلماتها واعضعض فيها بهيجان.. وهى بأيدها الثانيه بتمسح شعرى ولسه أيدها اللى تحت ماسكه زبى بتدلكه وتعصره ... لقيتها بتقولى نام على فخادى وأرضع بزازى .. أعتدلت بجسمى وأنا أضع رأسى فوق بطنها المربربه الطريه وأستند بخدى على فخادها المضمومه .. وبأيديا الاثنين مسكت بزازها أرضع من كل واحد شويه وأمص حلماتها براحتى .. وبزازها نازله فوق خدى وأنفى .. كانت حا تكتم أنفاسى من كبرها وثقلها .. ولكن كان أحساس لذيذ أنى أحس بوجهى متغطى ببزاز ... وأيدها لسه ماسكه

    نيج نهود قحبة

    زبى حضناه وملفوفه حواليه .... فى اللحظه دى .. حسيت بأن زبى بدأ يتنفض... وللمره الثانيه .. أدفق اللبن .. وأجيبه بين أيديها .. أعمل أيه .. مش مستحمل اللى بتعمله فيا ولا اللى بأعمله فيها ... ضحكت وهى بتقول .. كده برضه .. ياباهى .. كل مره تجيب فى أيدى .. مش حا تكبر .. وهى تحاول القيام بسرعه ... ومالت وهى تقترب بفمها من زبى وبطنى وتلحس اللبن بلهفه .. وهى بتقول .. دى أخر مره تجيب من غير ما تقول لى .. فاهم .. وهى تعضعض رأس زبى بالراحه وهى تمص... تمايلت بجسمى من عضها لزبى ورعشتى مما تعمل ... وأنا أقول حاضر ياطنط .. رفعت بطه راسى وهى بتبص لى بأستغراب ... وبتقول ... لا ما فيش هنا طنط .. هنا أنا أسمى بطه ياروحى .. وأبتسمت وهى بتبص لزبى المرتخى فى أيدها وهى بتقول ... تعرف تلحس ... قلت .. الحس ايه .. قالت ... لا ده أنت عاوز تعليم كثير قوى ... وقامت تشدنى من أيدى وبتقول .. يلا جوه على السرير .. أعلمك أول درس وهى تضمنى فى صدرها وتعصر بزازها فى صدرى ويدها بتحسس على قباب طيزى من ورا ...

    وصلنا للسرير ... زقتنى طنط بطه من صدرى بدلع .. أترميت نايم على ظهرى وانا بأمسح جسمها العريان بعينى ... غطت حلماتها بكفوفها وهى بتقول لى بلبونه .. عينك ياشقى .. وركبت فوقى بوراكها وهى بتقرب بفخادها من راسى ... لما لمست شفايفى بكسها .. مسحت شفايفى بشفايف كسها المبلوله السخنه وهى بتقول .. يلا طلع لسانك وألحس .. عاوزه أترعش من اللحس والمص ... تعرف ؟ .. مديت أيدىمسكت وراكها الاثنين وأنا بمد لسانى أستطلع مكان المص واللحس ... لقيتها بتتحرك لقدام وورا بتمسح شفرات كسها فى لسانى وهى بتترعش وبتتأوه .. ايوووه كده ... دخل لسانك كمان جوه ... أوعى تقرف .. أنا كسى نظيف .. مش كده .. أووووه .... أووووه .. جوه قوى .. قووووووى ... أحوووووه .. وكسها بينزل ميه دافيه غرفت شفايفى ودقنى ونزلت تجرى على رقبتى وصدرى ... وبطه مش داريانه بالدنيا من حواليها ... كانت بتتهزجامد فوقى وكسها بيرش ميه زى رشاشه قصارى الزهور... رفعت أيدى أمسح وشى بكفى من الميه اللى ملياه ... سمعتها بتقول .. لا ياباهى .. أشرب .. أشرب .. أنا مش شربت لبنك .. أشرب من كسى أنت كمان ... حركت لسانى ألحس .. وشفايفى بتعض شفراتها وتمسكها تشد فيها ... وبطه بتتهز .. لا .. كانت زى اللى بتنط لفوق وتحت .. وراحت ضامه فخادها بالجامد على راسى ... وبتصرخ .. مش قادره .. مش قادره .. جننتنى ...ولعتنى .. هيجتنى اكثر من ألاول .. أووووووه أووووه أوووووه .. وكسها بيرمى شلال ميه ملزقه ودافيه ... لما حسيت أنى بأعوم فى بانيو .. مش نايم على سرير ... مالت بجسمها وهى بتترمى على ظهرها .. فاتحه فخادها وذراعتها على الاخر .. وصدرها طالع نازل بسرعه ... وكل جسمها بيتنفض ... كان زبى بدأ يشد ... مسكت أيدها وقربتها من زبى .. بمجرد ما حست بزبى فى كفها .. قبضت عليه تعصر فيه ... وبتحاول تفتح عينها تبص لى .. لكن جفونها كانت ثقيله ... ملت بجسمى ركبت بفخدى فوق بطنها المكوره الطريه .. وبكفوفى الاثنين أقفش بزازها وأشد حلماتها بصوابعى أأقرص فيهم .. وهى بتزووم وراسها بتروح لليمين وللشمال.. وقربت بشفايفى من شفايفها أمسحها ... وأمص فيها وأعضها وأشد فيها بأسنانى ... بصعوبه رفعت أيدها تحضنى .. كانت أعصابها

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    مرتخيه .. فكان الحضن ضعيف ... ركبت فوقها بجسمى كله .. سابت زبى من أيدها وهى بتحطه بين فخادها وبتقفل عليه بتعصره وتمسحه تحت كسها بالضبط..ولقيتها بتقول .. يلا دخل .. يلا عاوزه أحس بزبك بيدلك كسى من جوه .. يادوب أنا نزلت بجسمى لتحت شويه .. لقيته أتزفلط كله جواها .. كان أحساس جميل قوى ... أجمل أحساس لراجل .. أنه يحس بكس دافى مبلول يرطب ويرحب بزبه المشدود ويحوطه بحنيه ... شهقت بطه بصرخه أح أح بيحرق زبك مولع نار أوف أوف أوف أموت فى زبك الحلو ده..وهى ترفعنى من وسطى علشان يخرج زبى من كسها وبتحاول تبص عليه تشوفه ... كانت زى المجنونه ... لكن أنا كنت عاوز زبى يبقى فى كسها السخن المبلول يرطب زبى المولع نار ...فضلت ترفعنى وأنا أنزل عليها وزبى داخل خارج فى كسها يمسح أجناب كسها يمين وشمال وفوق وتحت وراس زبى بيخبط فى سقف كسها الغرقان ميه ...وهى بتغنج أح أح أغغغغغغغ أوووف أغغغغغغغ كمان كمان .. بالجامد .. كسى مشتاق لزبك الحلو ده ... لما أتهديت من كلامها وعمايلها ورعشتها وهى بتحضن فيا وبتوس صدرى العريان .. وأنا بأأقفش بزازها الملبن ...بخبرتها شعرت بطه بأنى حا أجيب شهوتى .. قامت بجسمها شويه وهى بتحضنى بالجامد وبتلف وراكها حوالين ظهرى ... وكبشت طيازى بكفوفها تفعص فيهم ... وبدأ زبى يدفق لبنه فيها ... وهى مع كل هزه منى تترعش ومع كل نقطه لبن تنزل فى كسها تحضنى زياده ...ولقيتها بتدور على شفايفى زى القطه المولوده العميا لما تدور على حلمه بز أمها .. كانت بطه مغمضه عينها فعلا من اللى هى فيه ... مسكت بطه شفايفى بشفايفها تمص فيهم وترضع وتزووم وتترعش وأنا كمان أترعش و زبى اللى بتهز جسمى كله وهو بير مى اللى فيه كله ....وعصرتنى بذراعتها .. حسيت بطراوه بزازها الملبن زى المخده ريش النعام تحت صدرى .. ونمت على صدرها حاسس بيها بتحضنى وبتحسس على ظهرى وطيازى العريانين وهى بتتكلم كان كلامها مش واضح ولامسموع زى ما تكون محمومه بتهلوس... وهمد جسمها خالص ....
    حسيت بأيدها بتهزنى وهى بتقول .. يلا ياعريس مش حا تأخد حمام .. علشان أنت أتأخرت ... بعدين فيفى تقلق عليك ...
    مسكتنى من أيدى ومشيت معاها عريانبن ملط لما وصلنا الحمام ... وقفنا تحت الدش نحمم بعض .. وأيدنا نازله تحسيس وعصر .. شويه أبعبصها وهى شويه تمسك زبى تتأمله .. وأنا نازل تفقيش فى بزازها اللى تجنن وهى بتأوه من اللى بأعمله فيها .. وعينها بتبص فى عينى وبتتنهد وتقول .. يخرب عقلك عينك لوحدها تدوب أجمد مره فى الدنيا .. يا خرابى ... بأموت فى لون عينك وجمالهم ... كان نفسى أنزل لبنى فيهم زى القطره ... ضحكت وأنا بأقول .. المره الجايه حا أخليكى تعملى كده....
    خلصنا حمام بسرعه أحسن بعدين نتهور ونكمل ... مسحت بطه جسمى بأيديها وبعدين بالبشكير ..ساعدتنى فى لبس هدومى ... وصلتنى للباب وهى بتمسح جسمى بأيديها وعينيها ... قرصتها من حلمه بزها ..أترعشت و صرخت بلبونه.. أموت أنا ... وهى بتقفل الباب ببطئ ورايا وبتبص لى من الشق الصغير الموارب من الباب لماااااا نزلت السلم خالص ...

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    وصلت البيت لقيت فيفى واقفه فى البلكونه .. لما شافتنى دخلت بسرعه تفتح لى الباب .. مع أنى كان معايا مفتاح .. قالت لى بسرعه أنت أتأخرت ليه كده .. أنا قلقت عليك.... .أنا كنت تعبان وعاوز أنام .. لكن هى كانت قلعت الروب فى المسافه من البلكونه للباب ... وواقفه قدامى بفستان بيتى ضيق وخفيف بحمالات رفيعه . بيشف عن كيلوت وسوتيان لونهم أسود صغيرين .. وبزازها المكوره مرفوعه بتطل من دوران صدرالفستان الواسعه ..كانوا بطختين مش بزين ...اتمسحت ببزازها فى ذراعاتى وهى بتقول .. شكلك تعبان كنت فين ياواد ... وبصت فى عينى ... ومسكتنى من أيدى وهى بتسحبنى ناحيه أوضه نومى ... وهى بتقول .. قول لى بصراحه .. شكلك كده أنك كنت عند بطه ... هزيت راسى يعنى أيوه ... سكتت وهى بتساعدنى أقلع هدومى .. نمت على السرير بسرعه... كنت نشوان وتعبان شويه ... خرجت فيفى وغابت دقايق .. ورجعت بأيدها فيها كبايه وهى بتقول لى .. يلا أشرب دى .. كبايه لبن بعسل النحل .. علشان تعوض عمايل البت دى فيك.. وكملت كلامها زى ما تكون بتكلم نفسها .. بس لما أشوفها ... قعدت بجوارى وهى بتمسح شعرى .. أخدت الكبايه من أيدى وقامت تخرج من الاوضه وبتقول .. أسيبك تستريح ..لغايه لما أحضر لك لقمه مغذيه تعوضك ياغلبان .. ياعريس ... وهى تتمايل بشقاوه ... كانت عينى مرشوقه فى بزازها الجباره بتاكلها أكل ... ضحكت فيفى وهى بتقول .. عينك .. أنت لسه عاوز تتشاقى ولا أيه ... وقربت منى ببزازها ... كانت عارفه أنى عاوز أحسس عليهم او أأقفشهم ... وفعلا قبضت بأيدى على حته من كل بز ... صرخت بميوعه وهى بتجرى ناحيه باب الاوضه وبتبص لى من ورا ضهرها .. شافتنى وأنا بأعض شفايفى عليها ..
    روحت فى النوم .. وأتنبهت على صوت خطواتها بتقرب منى .. فتحت عينى .. عرفت انى صحيت . قربت منى وقعدت على طرف السرير وبأيدها بتمسح صدرى وبتدخل صوابعها تحت جاكت البيجاما المفتوح تحسس على صدرى العريان .. وبتقول يلا ياكسلان .. عملت لك شويه شوربه .. وشويت لك لحمه ... يلا .. وهى بتشدنى ... كانت مش لابسه الكيلوت ... وكان فيه بقعه بلل على الفستان قدام كسها ... عرفت أنها هايجه قوى .. و أكيد الكيلوت كان غرقان ميه .. علشان كده قلعته ... لمحت بعينى كسها الوردى لاصق بشفراته فى الفستان المبلول ..منفوخ ...نااااااعم يخبل ... قربت منه زى ما أكون بأقعد.. وشميته بسرعه ... كانت ريحته حلوه .. ريحه الميه اللى كانت بطه بتدفقها وهى معايا ...
    خرجنا للصاله كانت السفره جاهزه ومرصوصه .. قعدت أنا على كرسى وهى قعدت على الكرسى اللى جنبى .. ولقيتها بتقرب معلقه الشوربه من شفايفى وبتشربنى .. وهى أل يعنى بتنفخ فيها من سخونتها ... لما لمست شفايفى بشفايفها ... وأرتكزت بأيدها الثانيه على فخادى ... ومسكت زبى .. وعينها فى عينى ... حسيت بيها أنها على الاخر خالص ... أتنهدت فيفى تنهيده ناااااار ... صحى زبى وبدأ يرفع راسه زى الثعبان فى سله الحاوى الهندى .... حسست هى عليه وعرفت أنى بدأت أهيج ..

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    قالت لى يلا أنت تأكل بأيدك وأنا حا أقلعك هدومك عاوزاك تأكل وأنت عريان خالص ... وفعلا .. فى ثوان كنت عريان ملط... وأيدها بتمسح جسمى كله من فوق لتحت ... قالت بميوعه .. يلا بقى . أحنا حا نقضى النهار كله فى الاكل .. أبوك فاضل عليه ساعه .. عاوزه أشبع منك ... غسلت أيدى بسرعه ودخلت أوضتى أتمددت على السرير ... دخلت ورايا وهى بتمشى بمياصه ودلع وبتقرب منى وأنحنت فوقى ... أوووووه .. كانت بزازها الملبن بتبص ناحيتى مكوره بتتهز زى قالب الجيلى ... مديت أيدى نزلت حمالات الفستان .. لقيتها بسرعه بتقلعه وبتفك مشبك السوتيان ووقفت عريانه ملط بتبص فى عينى تشوف تأثيرها عليا ... كان صدرى بيطلع وينزل من سرعه أنفاسى ونهجانى من اللى أنا شايفه ... مالت تنام فوقى وهى بتقرب بزها من شفايفى وبتمسح حلماتها فيهم ...بسرعه قبضت على بزازها وبشفايفى ولسانى أمص والحس فيهم وأعض فيهم بسنانى .. وهى تترعش من اللى بأعمله فى بزازها ... ونامت بفخادها المفتوحه فوق فخادى وحسيت بكسها يبل زبى ولصق فيه ... ومالت تبوسنى وتعضعض دقنى .. غمضت عينى من النشوه .. قالت .. لا .. لا أوعى تقفل عينك ..أزعل منك.... عينك حلوه قوى .. أوعى تغمض تانى ... بأموت فى جمالهم يخرب عقلك وعقل عنيك الحلوين دول... من زمان وأنا بأحلم بيهم وبأحلم أبوسك من عنيك ... كانت عينها بتلمع جميله كلها شهوه وهيجان ... من غير ما أشعر ..كان زبى بشقاوه أنغرس فى كسها بنعومه .. شهقت فيفى وهى بتنزل بجسمها تقعد على فخادى ... أختفى زبى كله فيها ... كان كسها سخن وملزق وضيق بيعصر زبى وبيمص فيه ...صرخت فيفى أوووووه أح أح أح .. كده .. كده ... موتنى .. زبك زى السيف بيرشق فى قلبى ... ياقلبى .. أوووووف أووووف .. وهى بتتحرك بجسمها زى ما تكون راكبه فرس .. تدلك زبى فى أجناب كسها اللذيذ... وأيدى شايله بزازها بتعصرها وتقرص حلماتها وشفايفى بتدوب فى شفايفها السخنه ... لما حسيت بجسمى كله نار نار نار .... وهى تترعش وتجيب شهوتها فوقى ... غرقتنى من شلال الميه اللى كانت بتدفقه من جوه كسها الشرقان ..وأنا كنت ماعنديش لبن علشان أجيبه دلوقتى .. كانت بطه أخدته كله ... علشان كده أتأخرت قوى .. وهى أتجننت من طول مده أنتصابى وزبى المغروس فى كسها زى الوتد ...أترمت فوقى بعد شويه وهى بتمسح خدها فى خدى وبتقول .. جننتنى ياحبيبى ... مش قادره خلاص كسى نشف من الميه اللى نزلت منه ... ونامت ببزازها على صدرى العريان تمسحهم فيه وتدلكهم... وهى بتبوسنى من رقبتى .. بوستها أنا كمان من رقبتها المرمر المليانه ... سكتت شويه وبعدين قالت ... أنت عملت مع بطه من قدام وورا ولا قدام بس ... قلت مستفسرا يعنى أيه قدام وورا .. ضحكت فيفى وهى بتلف دقنى بتبص فى عينى وتبوسنى بسرعه .. ياعبيط يعنى دخلت زبك فى كسها وطيزها ولا كسها بس .. قلت .. لا كسها بس ... قالت .. بس أنا عاوزاه هنا وهنا .. أنت نيكتنى دلوقتى فى كسى .. وأنا بأحب أتناك فى طيزى ..وكملت .. النيك فى الطيز يهبل يجنن .. حاجه ثانيه خالص .. وأنت كمان حا تحب بعد كده نيك الطيز .. أبوك بيموت فى طيزى وبيتهبل لما ينكنى فى طيزى الطريه الضيقه.. أنا عارفه أنك لسه نونو فى مسأله الجنس والنيك .. بس على أيدى وأيد اللبوه بطه حا تبقى أستاذ كبير .. وقامت من فوقى وهى بتهز بزازها زى ما بتعمل الرقاصات .. بس دى بزاز كتل زبده مش بزاز عاديه ... وفتحت الدولاب ومدت أيدها وهى بتشاور على علبه مكوره شكلها غاليه.. مرسوم عليها طيز وزب... فتحتها وقالت خد لحسه بصباعك .. علشان تدهن لى فلسى وتطريه ... ومالت ناحيتى بطيازها الكبيره الناعمه وهى بتقول يلا ياواد أدهن الخرم ... دفست صباعى فى خرمها .. أنغرس كله .. شهقت .. أحوووه .. صباعك يجنن .. بس أنا عاوزه زبك .... كنت فى حاله غليان من اللى بتعمله فيفى ... وقفت بسرعه وأنا بأأقرب بزبى من فتحه طيزها ومسحت راسه ودفسته ... غااااص.. وأختفى كله فى جوفها ... أترعشت بعنف وهى بتتأوه ... أمووووووت .. أموت فى زبك وجماله .... أحووووووه أحووووه نيك بالجامد أووووه أووووف أح أح أح أمممممم أه أه أه وأنا شغال نيك فيها ... وزبى بيغلى من سخونه جوفها ونعومته ... وهى تترعش وتجيب فى شهوتها أكثر من ما كانت بتتناك فى كسها .. اللبوه بتعشق نيك الطيز ... أتهدت وهديتنى معاها ... لمااااااا حسيت بزبى داب من دخوله وخروجه فى فلسها الضيق المولع ... زحفت فيفى خطوتين لقدام .. أنسلت زبى من طيزها ... وقفت وهى بتترعش وبتقول .. يلا نام على ضهرك .. عاوزه أركب فوقك وشى فى وشك ... نمت بسرعه على ضهرى ... زحفت على ركبتها وهى بتركبنى ومسكت زبى تقربه من فلسها من ورا .. وقعدت عليه .. أنغرس فيها زى سيخ الحاتى لما ينغرس فى الفرخه اللى راح تتشوى .... ولقيت بزازها بتتهز قدامى بشكل يهبل ..انا أتجننت .. ورفعت جسمى لما وصلت بشفايفى لغايه حلماتها وبأيدى أتعلقت فيهم .. وهات يافعص وتقفيش وقرص وهى مش هنا ... كانت مجنونه بالسيخ اللى مرشوق فى طيزها وبتوحوح من الهيجان وتقول لى .. أيووووه كمان كمان بالجامد.. وأنا من جمال بزازها زبى بيتصلب أكثر ويتنفخ جواها ... وفيفى تترفع وتنزل بقوه على زبى لما حسيت أنه حا ينكسر فيها ... وكسها يشر ميه غرقت بطنى ... ولقيت نفسى غصب عنى زبى بيدفق فى طيزها رشات رشات من لبنى السخن وهى بتوحوح أسسسس أسسسس سخن نار .. أسسس أسسسس بيحرق يامجرم... أسسسس أسسسس بيكوينى بيحرقنى بيلهلبنى أحوووه ... وسقطت بجسمها فوقى تعصر بزازها الملبن بصدرى ومسكت شفايفى تحرقها بوس بشفايفها


    votre commentaire
  • هذه قصة صديقي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزوا

    والحمدللـه بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة

    نيك عروسة في ليلة

    الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
    بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ، فقلت ماذا تقصد؟ ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت ، فقلت له ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي ، فأجاب اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟ ، فقلت نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية ، فابتسم عمر وقال أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ،

    نيج نهود قحبة

    وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟ لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر.
    عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ، فقلت لها ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟ فأجابت نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني… عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟ وأجابت نعم ولكن ماذا هو؟ فقلت ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟ عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ماذا تقصد؟ فأجبت أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك… وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى… ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم.
    في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر.
    في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي فقالت نورا هيا تفضلي كلّي آذان صاغية…

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني


    سعاد: ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟
    نورا: هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ … ماذا تودين أن تعرفي عنه؟
    سعاد: هل هو مؤلم؟
    نورا: لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة
    سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة له؟
    نورا: التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة
    سعاد: هل سبق لك وجربتيه؟
    نورا: كثيراً أنا وزوجي… لماذا تسألين عنه؟
    سعاد: لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط … وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    سعاد: وما هي المواد المساعدة له؟
    نورا: يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست
    سعاد: ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟


    votre commentaire
  • أنا رجل متزوج ولي ولدين ، أنا حاليا لا أعمل و زوجتي تعمل و هي التي تصرف على البيت ، و أنا أحبها و تحبني و لاكنها متسلطة بعض الشيء، منذ زواجنا لا أعلم لماذا أحب أن أنفذ كل طلباتها و أعاملها كأنها ملكة مع العلم أنها ليست بهذا الجمال و هي بدينة ،
    بدأت قصتي عندما كنت أجلس وحدي بالبيت بما أني لا أعمل و أشعر بضجر و ملل فأفتح اللابتوب و أشاهد الأفلام الجنسية على أنواعها حتى أصبحت مدمنا على الأفلام الأباحية ،
    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    و أصبحت كلما أختلينا ببعض أنا و زوجتي لنمارس الجنس يحصل معي القذف سريعا، و لكي لا تتزمر أقوم بلحس كسها بقوة حتى ترتعش و ننام، بقينا على هذا حوالي السنة
    نيك عروسة في ليلة
    حتى جاء اليوم الذي فتحنا سيرة زواجها الأول و من أفضل في المعاشرة فأجابت أن طليقها أفضل بكثير و لاكني حنون أكثر، تفاجأت بوقاحتها و لاكن تحركت في مشاعر غريبة، أحسست بأن زبي أنتصب سريعا و تخيلته يعاشرها بقوة ،
    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
    و أصبحت أتعمد فتح موضوع زواجها السابق و لماذا كان أفضل و ماذا كانوا يفعلون حتى لاحظت أهتمامي بالموضوع، كما أني أصبحت أبحث عن أفلام الدياثة و زادت شهوتي كلما شاهدتها حتى أصبحت أتمني أن أرى زوجتي تعاشر رجل أنشط و أقوى مني في الجنس،
    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
    و لم يطول الموضوع حتى نظمت زوجتي و أصدقائها من أيام الجامعة لقاء، و هذا اللقاء يقومون به كل خمس سنوات يتذكرون به أيام الجامعة و الدراسة ، المتزوج يأتي مع زوجته و الغير متزوج أما يأتي مع صديقته أم لوحده، و في هذا اليوم بالذات ألتقت مع طليقها او كانوا قد تطلقوا عن أقتناع و دون عداوة ، سلمنا على بعض و لاحظت أن نظراتها كانت براقة كل ما نظرت له كما أنها كانت تبتسم له و يبادلها الابتسامة و عندما أتى و جلس معنا أنسحبت و تركتهم مع بعض بحجة أني ذاهب لأجلب مشروب و اصبحت أراقبهم عن بعد و رأيتهم يضحكون مع بعض فاطلت الغيبة قليلا
    نيج نهود قحبة
    و عندما عدت أبتعد قليلا عنها ، فقلت ممازحا هل أستعدتم زكريات عمر الشباب فقالت لي بوقاحة مازلنا بعمر الشباب, و قبل أن نذهب أخذت رقمه و أخبرته كم أنا سعيد للقائه و أن لا يتردد لزيارتنا كل ما سنحت له الظروف،
    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    و بعد فترة قصيرة أصبح يزورنا في البيت و نسهر سويا و كنت أرى الفرح بعيون زوجتي كلما زارنا و أصبحت مرة تلو الأخرة أتجرأ على تركهم مع بعض أكثر بحجة الذهاب للمطبخ
    لتحضير العشاء أو أتظاهر بالنعاس و أذهب للنوم و أتركهم حتى تأكدت زوجتي أني أفعلها قصدا
    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
    و لأنها لا تخاف مني سارحتني بأنهم يتواعدون سرا و تأسفت مني و لامتني لأني السبب في ذلك ، فقلت لها أني لا أمانع و الموضوع يعجبني شرط أن نمارس معها الجنس الجماعي، فقبلت
    بالموضوع و منذ ذلك الحين و أنا فرح بحياتنا الزوجية المفعمة بالمغامرات الجنسية على الأقل أشبعت رغباتي و رغبات زوجتي

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني


    فكنا لا نذهب في رحلة الا و نترك الأولاد مع أهل زوجتي و نأخذ طليقها معنا، و كنت أخدمهم كما لو أني خادم لهما أحضر الطعام و أغراض الرحلة و التخت و الغسيل و أجلب كل ما يطلبون لأشعرهم بالسعادة و الراحة
    وصل بي المطاف الى أن أفتح أرجل زوجتي له ليدخل زبه قدر الأمكان و بعد أن ينتهي أنظف سائله المنوي عن كس زوجتي و أمسح زبه بفوطة مبللة ،
    كنت أنام معهم في نفس الغرفة هم على السرير و أنا اما على الأرض و اما تحت أرجلهم يمدونها علي ليرتاحوا بعد السهرة و بعد المضاجعة .

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    حتى حملت زوجتي منه و أنجبت بنت و حملت أسمي و ربيتها مع أولادي كأنها ابنتي

    كان طليق زوجتي يستغلني دائما مثلا كان يتصل بي يطلب مني تنظيف منزله و كنت أنفذ طلباته ارضاءا لزوجتي

    و هي لم تعد تعاملني كالسابق لم تعد تقبلني و لا تدعني ألمسها الا اذا أشفقت علي و بعد الحاح ..أما هو فكانت تعامله بحب و دلال و تمص له زبه و تشتري له الهدايا و لا ترفض له طلب

    و الآن أنا جالس في البيت مع الأولاد و زوجتي و عشيقها سافروا في رحلة الى خليج المكسيك يقضيان أسبوع من الراحة و الاستجمام و طبعا الجنس على أنواعه


    votre commentaire
  • كانت ترتدي قميص نوم مخرم ساخن وسكسي وبشرتها البيضاء ناعمة جداً ولم يكن بها أي شعر ملساء مثل طفل صغير. كنت أشعر بكم أنا محظوظ وأتمنى أن أراها عارية وأريد حقاً أن أداعب جسدها الناعم. بدأ قضيبي يرتعش بقوة ويريد أن ينيكها بشدة. كانت هذه هي تجربتي الجنسية

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    الحقيقية الأولى. لذلك كنت أخشى القذف بسرعة. أخبرت نادية بأن هذه هي تجربتي الجنسية الأولى لكنني رأيت العديد من أفلام البورنو ومارست العادة السرية كثيراً. قالت لي : ما فيش مشكلة، انا هأظبطك وأدلعك. بدأت نادية جارتنا تقلع ملابسها وأصبحت عارية تماماً في ثواني معدودة. وبمجرد

    نيك عروسة في ليلة

    أن رأيت جسدها العاري بدأ قضيبي يهت بشدة وكنت أريد حقاً أن أخرج مني. أقتربت مني ووضعت يدها على قضيبي المنتصب وبدأت بجذبه ومن ثم وضعت شفاهها الدافئة على شفاهي. كان السيناريو مثير جداً وساخن. بدأت نادية تقلعني ملابسي وجعلتني أنا أيضاً عاري تماماً. وعندما أخذت قضيبي في يدها أطلق كل منيه على وجهها. ابتمست نادية بعد أن رأت هذا لكنني شعرت بالخجل وقلت لها: معلش أنا اسف يا حبيبتي. قلت لي: ولا يهمك يا عسل، ما تقلقشي. أنا هخلي يقف من تاني. ووضعت لسانها على قضيبي وبدأت تنظفه من المني بلحسه. وأنا أيضاً كنت أدفع بقوة لكي أثيره وأجعله ينتصب بينما هي أخذته في فمها وبدأت تلحسه.

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
    كان قضيبي صغير جداً لكنها أخذته في فمها وأحاطت به ومن ثم أمسكته ما بين شفاهها وأسنانها وضغطت عليه بقوة ومصته مثل نهدي امرأة. كنت أشعر ببعضض الألم وأردت أن أصرخ لكنها وضعت أصبعها على شفتي لكي أصمت ولا يسمعنا بقية الجيران. لكنني لم أستطع السيطرة على صوتي آآآآآآآآآآ ….. ووووووووو ….. أمممممممم …. أرجوكي سيبيني. مش قادرة أسيطر على نفسي. كنت واقفاً على قدمي بينما كانت هي جالسة على ركبتيها. تعبنا من هذا الوضع فاستلقينا على الأريكة. وهي أخذت وضع 69 وطلبت مني أن الحس كسها أيضاً. استلقيت على الأريكة وهي أعتلتني وأصبحت فوقي. جسمها الممتلئ يضغط على أنفاسي لكن بشرتها الناعمة كانت تتداعب شعيرات

    نيج نهود قحبة

    جسمي مثل الريشة. فتحت جارتنا المتناكة ساقيها وأطبقت على أكتافي ووضعت كسها مباشرة على شفاهي. كانت رائحة كسها مثيرة جداً حتى أنني شعرت ببعض الإنتصاب في قضيبي على الفور. وعندما شعرتهي بأن قضيبي بدأ ينتصب بدأت تمصه بسرعة. عاد قضيبي إلى وضعه السابق وكان يلمس مؤخرة حلقها. ظللنا على هذا الوضع لعشر دقائق وأنا الحس كسها وهي تمص قضيبي. وبعد ذلك نزلت من فوقي وجلست هي على الأريكة وفتحت ساقيها وأرتني كسها الوردي بشفراتها الممتلئة وبظرها الأحمر. نزلت أنا على ركبتي وبدأت الحس كسها وبظرها حتى يتبلل بماء شهوتها. عندما أيقنت أن كسها تبلل بالشكل الكافي من ماء شهوتها، بدأت أدعك قضيبي على كسها. أحبت هذه الحركة وبدأت تتأوه آآآآآآآآآآ ….. وووووووو …. أممممممم …. كانت الغرفة كلها تضج بأصواتنا الجنسية وأنا شكرت كل أفلام البورنو التي علمتني كل هذه الأساليب الجنسية.
    كانت جارتنا الممحونة تترجاني لكي أنيكها وأريح كسها من عذابه. لم تعد قادرة على التحمل أكثر من

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    ذلك. دفعت قضيبي في داخل كسها وبدأت أدفع مؤخرتي بسرعة وبقوة. لم يرضيها ذلك وبدأت تحرك هي أيضاً مؤخرتها بسرعة حتى يدخل قضيبي أعمق في كسها. كانت تمسك بالأريكة وتدفع مؤخرتها لأعلى لتجعل قضيبي ينزلق أعمق في داخل. بعد دقائق من النيك وأحتكاك قضيبي بأركان كسها أصبحت الممحونة على وشك بلوغ رعشتها وأنا بدأت أيضاً أتحرك وأدفع قضيبي بسرعة وفي ثواني معدودة شعرت بكل مني في داخل كسها وهي أيضاً قذفت مائها في نفس الوقت. كان مني ساخن

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    جعل جسمها يرتجف وعندما أرتاحت استلقت بجسدها العاري على الأريكة لتترك مني ينزلق إلى رحمها. وبعد دقائق معدودة نهض كلانا وأرتدينا ملابسنا وصنعت لي كوب من الشاي الممتاز وعدت إلى منزلي دون أن يلاحظ أحد. نكت نادية مرات عديدة جداً وبعد شهر واحد من تجربتنا الجنسية الأولى حملت. كان الجميع سعيد جداً وهنأوها على ولي العهد. عاهدت على أنني لن أخبر أي

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    شخصعما حدث بيننا وما زالت صداقتنا مستمرة حتى هذه اللحظة لكن علاقتنا الجنسية توقفت بعد فترة. كانت هذه هي قصتي مع نادية جارتنا التي أنتقلت لكي تعيش إلى جوارنا مع زوجها. لم يمض على زواجهما أشهر معدودة وبدأت المشاكل بينهما بسبب عدم الحمل. ذهبت نادية إلى طبيية النساء

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    التي أخبرتها بأنه لا يوجد مانع لديها بينما كان زوجها يرفض حتى فكرة أن يذهب لعمل التحاليل. تصاعدت المشاكل بينهما وأصبحت حياتها جحيم. هنا كان لابد للجار أن يقف إلى جوار جارته في محنتها. بعد أن غادر زوجها المنزل غاضباً في إحدى الليالي ذهبت إليها لكي أواسيها وأعرض عليها أي مساعدة، وهنا عرضت علي نادية كسها في مقابل قضيبي حتى أنقذ زواجها التعيس


    votre commentaire
  • أنا (منى) عمري الآن 30 سنة لي طفل واحد عمره 4 سنوات سأحكي لكم قصتي وكيف حبلت بطفلي من حبيبي .. قبل اربعة سنوات وهو عمر أبني كنت أحب شابا" لطيفا وكان جارنا ونسكن في شقتين متجاورتين في طابق أحدى العمارات وكانت لي معه علاقة حب مضت عليها سنوات طويلة منذ أن كان عمري السابعة عشر حيث نشأت بيننا علاقة حب لأن أهلينا كانوا على علاقة وطيدة بحكم التجاور فقد كنا كعائلة واحدة أما أنا و(ناجي) وهذا أسمه فقد كنا لانزال طلاب وكانت علاقة حبنا بريئة

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    طاهرة حتى أن أهلينا كانوا يتحدثون بضرورة المصاهرة بين العائلتين لتزداد الصداقة والمودة بين العائلتين وفعلا وبعد أن أجتاز الدراسة الثانوية تقدموا أهله ليخطبونني و تمت الموافقة على أن نتزوج حالما يتمكن من أيجاد عمل يمكنه من تجهيز بيت الزوجية ..وكنا فرحين بذلك وزاد هذا من تقاربنا ولأننا كنا نسكن في نفس العمارة فقد بحثنا عن مكان يجمعنا سوية نعبر فيه عن حبنا بعيدا عن

    نيك عروسة في ليلة

    العيون وفعلا وجدنا غرفة صغيرة في أعلى سطح العمارة المكونة من أربعة طوابق كانت تستخدم لأغراض صيانة المصعد ووضعنا فيها فرش بسيط نجلس عليه ونتكلم عن مستقبلنا وكنا نتبادل القبلات واللمسات ومع مرور الايام كثرت لقاءاتنا التي ننفرد فيها ببعضنا وكان هو حريصا على أن لايتجاوز الخطوط الحمراء التي خطها لنفسه فكنا عندما نصل الى ذروة الحرارة في جسدينا كان ينهض

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    مسرعا ويودعني بقبلة لاهبة حتى لانفقد السيطرة على أنفسنا ويحدث مايحدث حسبما كان يقول .. وتأخر (ناجي) بالحصول على عمل نظرا لصعوبة ذلك ولم أكن أعرف أن صاحب البناية العجوز الذي تجاوز الخامسة والخمسون من عمره يخطط لشيء في نفسه حيث أنه كان يلتقي بوالدي ويتحدث معه عن أسعار الايجارات التي أخذت ترتفع بشكل جنوني في نفس الوقت الذي ساد الكساد عمل

    نيج نهود قحبة

    والدي وأنتهز العجوز هذه الظروف وطلب يدي من والدي الذي أستشار والدتي و بعد مناقشات طويلة كنت أستمع لبعضها تحدثوا معي بهذا الشأن والحزن ظاهر عليهم وكم تألمت وبكيت فقد أصبحت بين نارين مابين ظروف أهلي الصعبة ومابين حبيبي الذي يجاهد للحصول على عمل وأخيرا أضطررت للموافقة والتضحية بسعادتي حيث تم فسخ خطوبتي من حبيب قلبي بمراسم حزن بين العائلتين وتقدم العجوز ليقدم لي الذهب والفضة مبتهجا بخطوبتي وكم حقدت عليه في تلك الساعة ولعنت الظروف التي وضعتني تحت رحمة هذا العجوز السكير المتصابي فلو تزوج من أمرأة قريبة على عمره لفرح الجميع ولكن أنا وبعمر أصغر بناته فهو متزوج من ثلاثة نساء .. وبعد أن تمت مراسيم خطوبتي من العجوز ألتقيت بحبيبي في غرفتنا المتواضعة وجلسنا نبكي فكانت أول مرة في حياتي أرى فيها دموع حبيبي تنزل على خديه بمرارة وأحتضنته على صدري أنتحب معه وأقسمت له

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    أن أبقى أحبه بعقلي وجوارحي وجسدي حتى الممات .. وأقتربت أيام الزواج وطلب العجوز تحديد موعد الزفاف فتكلمت معه بحنية زائفة وبرقة ماكرة ورجوته أن يكون موعد الزفاف بعد أسبوعين أو ثلاثة لحين أن أكون جاهزة فأبتسم لرقتي وذاب بعينيه فقد تصور بأنني فرحانة بزواجه ووافق وقال فقط حددي اليوم وأنا جاهز .. وكانت دورتي الشهرية قد مضى على أنتهائها قرابة الخمسة أيام أي أنني الآن أو بعد أيام قليلة سأكون في الايام الخطرة وقررت المخاطرة فطلبت من حبيب قلبي أن نلتقي لأمور طارئة وفعلا حضر حبيبي حزينا وسأل عن الطاريء لأنه قلق جدا فأخبرته بشوقي اليه وأحتضنته بشدة وذبنا بقبلات حارة ولكني زدتها هذه المرة بأن نمت فوق جسده منفرجة الساقين وأداعب شعر صدره فأحسست بقضيبه ينتصب تحتي فأخذت أحك عانتي به من خلف الملابس فشعرت بحرارة جسده فقد أحمر وجهه وبدأ يعبث بنهداي بعصبية فرفعت ثوبي عاليا الى أعلى نهداي ولم أكن أرتدي الستيان ودفنت رأسه بين نهداي فبدأ يمص حلمتيهما بنهم كعطشان يريد أن يرتوي وأكملت رفع ثوبي ونزعه من على رأسي فبقيت بالكيلوت فقط وكانت هذه هي المرة الاولى التي أتعرى فيها فقد كنا نقوم في أوج تحابنا عند اللقاء بالتمدد متجاورين بكل ملابسنا والشفاه ملتحمة ببعض وجسدينا متلاصقين من الصدر فقط أما من جهة كسي وقضيبه فأنهما متباعدتان بعض الشيء أما الآن فأنا عارية فوق جسده ولم أكتفي بذلك بل مددت يدي تحتي لألمس قضيبه من خلف البنطال وفتحت أزرار بنطاله وأخرجته من كيلوته وسحقته بكسي من خلف الكيلوت وبدأت أحتك فيه وأتأأأأأووووووه أأأأأأأه آآآآآآي أأأأأيه ياحبيبي أأأأأي آآآآآآي آآآآآآوي أأأأيه أأأأأأأيه أأأأأه أحبك ياعمري آآآه أريدك أأأأي آآآي أأأوي أأوووه أأأأنا ملكك ياعمري أأيه أأأووووه آآآآه فمد يديه لينزع بنطاله وكيلوته فيما كنت أنزع عنه قميصه فأصبح عاريا من كل شيء فنزلت عن جسده الى جواره وسحبته ليصعد فوقي وفتحت ساقاي فيما كانت يدي تمسكان بقضيبه وقمت بتفريشه على كسي من خلف الكيلوت الذي تبلل بماء شهوتي فأزحته جانبا ليصبح رأس قضيبه فوق الشفرين فسحبته ليدخل مابينهما فأفلت شفتيه وهمس لي (منى ماذا)فلم أدعه يكمل كلامه أذ أخذت شفتيه بين شفتاي وبدأت أمصهما بقوه فيما كانت يدي تفرشان قضيبه بين شفري كسي و كنت أدفع بجسدي الى

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    الاعلى فأفلت شفتيه مرة أخرى وقال ( منى أنت عذراء ماذا ) فلم أدعه يكمل أذ سحبت رأسه بيدي الثانيه وسحقت شفتيه بين شفتاي بنهم فيما كانت يدي الاخرى تسحب حافة الكيلوت من الجانب بقوة ليتمزق وأصبح كسي جاهزا" ولم أترك له فرصة الاعتراض فسحبت يدي من بين جسدينا ووضعتها خلفه وسحبت جسده نحوي في نفس الوقت دفعت جسدي الى الاعلى فدخل نصف قضيبه تقريبا في مهبلي عندها لم يتمالك أعصابه وفقد سيطرته على زمام الموقف وتحولت ممانعته الى هيجان فقد أحس بحرارة كسي ودفع قضيبه كله ليتوغل في أعماق كسي فصحت آآآآي آآآآآآي أأأأيه فقد كان آلما" خفيفا" كوخزة داخل كسي وبعدها بدأت أحس بلذة أحتكاك قضيبه في جدران كسي الداخليه وكنت أسمع صوت أرتطام خصيتيه بحافة كسي على الشفرين مع تصاعد تنهداته وتزايد آآآآآهاااتتتي آآآآه أأأأيه أأأوي آآآآه آآآآو آآآووووه ياحبيبي أسرع أأيه أأكثر أأأوي أأأيه ياعمري أأأأي أأأأيه أأيآآآ آآآ آآآي آآآآه نعم ياحبيبي أأيه أأأأأيه وكنت أتلوى تحته متلذذة بما يفعله قضيبه داخل كسي ولما شعرت به يحاول الابتعاد بجسده عني عرفت أنه سيقذف فأطبقت ساقاي على ظهره ورفعت جسدي الى أعلى مايمكنني عن الارض حتى يبقى قضيبه داخلي ولم أترك له مجال الحركة حتى بدأ منيه يتدفق في رحمي كالنار تكويني ولكن بلذة لامثيل لها وكان يقول لالالالا وأنا الثمه بشفتي على خده وشفتيه وهو يئن لا لا لا لا لا وأنا أقبله من كل أنحاء وجهه وأصيح أأأأأيه ياحبيبي أأأأيه أكثرررر ماأطيبك آآآآه بعد ياعمري آآآآآآيه آآآآآآووووووه آآآآآآآه آآآه آآه آآآآآآه ه ه ه ه أأييييه وهدأ جسدينا وغفونا لدقائق كانت أنفاسه الحارة تلسع أذني وأتلذذ بسماعها وعندما فتحنا أعيننا ذبنا بقبلة طويلة حارة فيما كان قضيبه قد بدأ ينحسر خارجا من كسي فنهض عني وأعتدلت بجلستي لأرى بعض من بقايا منيه تنساب خارجة من كسي مع حمرة دم بكارتي التي تمزقت على يد حبيبي فتناولت كيلوتي

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    الممزق ومسحت كسي فيما كان هو يرتدي ملابسه وبدأت أرتدي ملابسي فأنحنى يقبلني ويعاتبني بحنية قائلا لماذا فعلت ذلك ياحبيبتي فقلت له لقد أقسمت أن أبقى لك طول عمري فقال ولكن ماذا ستفعلين فقلت له لاعليك سأتصل بك لاحقا وأطمئن ياحبيبي فكل شيء على مايرام وعدنا كل واحد الى شقته ..وبعد أن دخلت غرفتي خبأت كيلوتي بعد أن لففته بعناية فهو ذكرى لايمكن التفريط بها ودخلت الى الحمام لأغتسل وخلال الحمام كان بعض المنيي ينزل خارجا" من بين شفري كسي على باطن فخذاي خاطا" خيطا رفيعا فكنت امسحه بيدي وأقربه لأتنشق رائحة حبيبي وأسرح بخيال مافعلناه ..في اليوم التالي أتصلت بحبيبي و طلبت منه أن نلتقي معا" وفعلا حضر وبقينا دقائق متعانقين قبل أي كلام ثم جلسنا وبدأنا نتكلم فقلت له أريد أن أحبل منك ولاتقل لي لماذا ؟ فقال لماذا ؟ فأبتسمت وقلت له الم أقل لك بأنني سأبقى بكل عقلي وجوارحي وجسدي ملك لك ؟ قال نعم فقلت هذا الطفل سيبقى يربطنى بك طول العمر أما العجوز فأن لي معه تصرف أخر فقال ولكني أخاف أن تكوني بوضع حرج يوم الدخلة ..فقلت له أترك الامور وأنا أتصرف ؟ وذبنا بقبلة طويلة أنتهت بنيكة أجمل من سابقتها وبقي حبيبي ينيكني كل يوم ويقذف في كسي مرة أو أكثر في كل لقاء حتى مضى تقريبا اسبوعين ونحن على هذا الحال .. وفي خلال هذه المدة كان العجوز يزورنا محملا بالهدايا مرتين بالاسبوع فقلت له بعد الاسبوعين هل أكملت تأثيث شقتنا ياحبيبيي وطبعا هو أبتهج بهذه الكلمة وقال أنها جاهزة من مدة طويلة ..وللعلم فأن الشقة التي سأتزوج بها العجوز تقع في الطابق الرابع وأنا وحبيبي نشغل الشقتين الموجودتين في الطابق الثالث فما أحلاها من صدفة المهم حينها أبلغت العجوز بأن يكون يوم الخميس القادم ويصادف بعد يومين هو يوم الزفاف

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    فأنفرجت أساريره بالفرحة وهو غير مصدق وأخبرت أهلي وبدأنا نعد العدة ليوم الزفاف وفي نفس اليوم ألتقيت بحبيبي وبعد أن أنتهى من أملاء كسي بمنييه الحار أخبرته بموعد الزفاف وطلبت منه أن لايغيب عن الشقة لأنه سبق وأن أخبرني بأنه سيبيت خارج شقتهم يوم زفافي لأنه أحزن يوم في حياته ولما سألني عن سبب ذلك أخبرته بأنني أريده هو العريس في ليلة زفافي وتعجب من قولي فأسكتته بقبلة حارة وأفترقنا .. وفي يوم الزفاف حضر العجوز مرتديا" بدلة العرس وكنت قد أعددت امور عديدة لكي أنفذها حسب الموقف الذي سأكون فيه ولاحظت أن العجوز شبه سكران لأن رائحة المشروبات تفوح منه عندما أنحنى ليقبلني وأشمئززت منه لكن خيال حبيبي منحني القوة وأنتهى الزفاف في شقة الزوجيه ودخلت غرفة النوم ولاحظت العجوز يشرب الويسكي بنهم فتقدمت اليه وقلت له هل يجوز أن تصب لنفسك كأسا" وزوجتك موجودة ففرح كثيرا وذهب ليغيير ملابسه فوضعت حبة منوم في كأسه وقدمته له بغنج فشربه وطلب أخر فصببت له الثاني ومد يديه ليداعب شعري فتملصت منه بحجة أنني أريد أن أغير ملابسي فرفض وقال أريد أن أنزعها عنك بنفسي فطلبت منه أن نأكل شيئا لانني جائعة فنزل عند رغبتي وجلبنا الطعام الذي كان مهيئا وبدأت أأكل ببطء ويظهر أن مفعول الحبة المنومة يكون ضعيفا لمدمني الخمر وهذا مالم أكن متحسبة له فوضعت له حبة ثانية في كأس أخر ولم تبقى لدي حجج إلا وتحججت بها فبدأ ينزع عني ملابس الزفاف وبدأ يتعرى وعندما مددني على الفراش وتمدد فوقي كنت أتقزز بشدة ولكنني كنت أتخيل أن هذا الذي ينام فوق جسدي عاريا هو حبيب عمري وأغمضت عيني فيما كان يفرش بقضيبه الهزيل على شفري كسي و كنت أمثل الخوف فقال لاتخافي أعرف بأنك عذراء وخائفة وأحسست به يترنح ويختل توازنه قليلا في نفس الوقت كان يحاول دحس قضيبه في كسي وفعلا نجح بدحس رأسه وبعض منه في كسي إلا أن الحبوب المنومة كانت قد بأت مفعولها فتمدد جانبي يهلوس بكلمات غير مفهومة ثم غط في نوم عميق فلففت نفسي بملاءة وأتصلت بحبيبي الذي فتح الموبايل من اول رنة فقد كان حبيبي مستنفرا وطلبت منه الصعود لشقتي ولم أترك له مجال المجادلة لانني أغلقت الخط وبعد دقائق كان حبيبي في باب الشقة التي كنت قد فتحتها قليلا ووقفت خلفها بأنتظاره وما أن وصل حتى سحبته الى داخل الشقة وأغلقت الباب وأحتضنته بشدة فسقطت الملاءة عن جسدي وأخذته الى صالة الاستقبال حيث تمددنا على الكنبة وقلت له أنا عروستك ياحبيبي وأنت عريسي وهذه ليلة زفافنا فأفعل بي ماتشاء ومزقني من اللذة والنشوة حتى الصباح وذبنا في نيكة طويلة كانت فيها الآهات هي المسموعة فقط


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique