• حصلت لي قصص اغتصاب مختلفة برضاتي انا وتخطيطي لوقوعها لكن هذه القصة التي سأرويها لكم هي اغتصاب لكن بدون تخطيط او علم مني بانها ستقع وتبدأ قصتي برحلة حيث كنت مرتدية قميص اسود صيفي بدون اكمام وبفتحة واسعة في الصدر تبرز مفرق الثديين وخفيف وشفاف وذو ازرار ضيق يلتصق على الجسم ليجسم جسدي الممتون وتنورة فوق الركبة سوداء ذات قماش خفيف

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    الملبس وذات فتحة من الخلف تصل الى مؤخرتي او اقل مع حذاء كعب عالي اسود واما ملابسي الداخلية فكانت ستيان خفيف شفاف خيطي و يضم الثديين ولباس اسود خيطي شفاف ايضا وكانت الرحلة الى صديقة قديمة لي في منطقة نائية جدا زرتها منذ سنوات وفقدت اخبارها ووسائل التواصل معها ففكرت ان اخرج اليها من مدينتي واصل لها بداية الليل حيث ابيت عندها لانقطاع وسائل النقل عندهم هناك ولذا لم آخذ معي ملابس نوم اعتمادا على وجودها عندها فركبت وسيلة نقل من مدينتي الى مدينتها وهناك استأجرت وسيلة نقل الى مزرعتهم التي فيها بيتهم في منطقة نائية جدا ومنعزلين

    نيك عروسة

    عن الناس فوصلتهم بعد المغرب بقليل ودخلت مزرعتهم حتى وصلت باب البيت فطرقتها فخرج لي رجل عمره 40 سنة تقريبا فيه كل مواصفات الذكورية والفحولة جدا واضحة في تعابيره فلما رآني كانما انصدم وانا فسرت صدمته لاني لم آتي بموعد ولكن الحقيقة انه ثار هائجا عندما رآني فحييته و رد لي التحية وقال مباشرة تفضلي ولم يسألني شيئا وكأنه ارتبك جدا فدخلت واردت ان اخبره عن سبب مجيئي لكنه طلب مني ان ارتاح اولا فأدخلني وأغلق الباب حتى اني سمعته يقفلها تماما فجلست على استحياء وارتفعت تنورتي الى نصف الفخذ لقصرها وجلس امامي ورحب بي ولكن عينه

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    لم تفارق افخاذي وسيقاني فقلت إني قد جئت لزيارت صديقة سعاد لاني زرتها هنا في بيتهم ومزرعتهم قبل سنوات ولأبيت عندها الليلة اذا لم ازاحمكم فأين هي ؟ فقال لي لقد باع اهلها المزرعة لي منذ سنوات وانا اشتريتها منهم لكن لا يهم انتي ضيفتنا هذه الليلة تبيتين عندنا وفي الصباح تغادرين اذا شئتي ! فاعتذرت منه وقلت اشكرك لكني افضل الرحيل ! فاجابني انتي تعرفين ان وسائل النقل تنقطع هنا قبل المغرب بقليل وانا لا املك سيارة حتى اوصلك فابقي عندنا ! فنظرت في البيت فلم ارى او اسمع صوت احد فسالته اين اهلك في البيت ؟ فاجاب انا وحيد وهذي المزرعة واحدة من مزارعي التي أأتي إليها بين الحين والآخر ! فثارت شكوكي وازددت قلقا فقمت وعزمت على الخروج وابتسمت شاكرة له وقام هو ايضا وقد خفت من نظراته المحدقة في سيقاني وفتحة

    نيج نهود قحبة

    ثديي واسرعت مشيا الى الباب بحذائي النسائي ذو الكعب العالي فلحقني من ورائي وما إن وضعت يدي على مقبض الباب لأفتحها حتى وضع يده فوق يدي وخزرني بنظرة رجولية اولا وتهديدية ثانيا وقال لن تذهبي ! فبقيت محدقة بوجهه وهو ينظر الى فتحة صدري كانه يقول أريدك لي فتغابيت عن فهم تفسير نظراته المحدقة وراح بي التفكير باني قد اتناكح معه هذه الليلة ويغتصبني فقلت لنفسي لألعب على وتر الاغراء فسألته لماذا ؟ فخزرني بقوة وقال من غير لماذا ! فانا سيد المنزل هنا وكلمتي هي المسموعة يعني عندما اقول هذا الزر تفتحيه ( ومد يده على اعلى زرفي قميصي وفتحه ) تفتحيه هكذا لانه اجمل ! واضح ؟ فاطرقت نظري وقلت نعم ! واخذني من يدي وأجلسني في مكاني حيث انكشفت افخاذي مرة اخرى امامه لكنه جلس بقربي وهو يتملقني ويحدق في ثديي وافخاذي بجراة فقال اعتبري هذا البيت بيتك وقومي الى المطبخ لتعدي لنا الشاي لنشرب ونتكلم فلما وقفت مد يده من فتحة تنورتي الخلفية ووضعها بين فخذي واخذ يفرك به ويقول انتي قوية وممتلئة ! وحاول ان يصعد الى اعلى حيث الكس فأطبقت فخذي على يديه بقوة فضحك وقال ماذا

     

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    تلبسين تحت هذي التنورة !؟ فاستحييت ان اجيبه فحدق بي بنظرة تقول لي انا الرجل !!!! فذهبت الى المطبخ وقام معي يمشي خلفي ليدلني عليه وليشبع غريزته مني فدخلنا المطبخ ونظره لاينزل عن ثديي وعيوني وهو يناولني الشاي والاقداح والماء وما شابه ثم سألني بعد ان قبض بيده على احد ثديي وظل يفركه ماذا تحت هذا القميص ؟ فأجبته وانا افتعل الانكسار والضعف الغريزي والقلق والخوف فقلت ستيان فقط ! ثم تغابيت فقلت لماذا تسال ؟ فقال وهو يخزرني بنظرة رجولية قاتلة للنساء الم اقل لك انني انا الرجل هنا !؟ لكن فمك يستحق شهادة اعتراف بهذه الجرأة فوضع فمه على شفتيي وقبلني ومصهما وانا لم اتحرك فأطرقت رأسي خجلا وقال حضري لنا الشاي وانتظرك في غرفة الاستقبال ! فخرج فبقيت احضر الشاي وانا اتخيل مجموعة سيناريوهات لنهاية الليلة هذه كيف ستكون لاني كنت مثارة جدا لاني بمكان خلوة نائي واتعرض لاغتصاب من قبل رجل جسده فتاك وممشوق قوة وضخامة وبين وبين نفسي قررت ان اتمنع واتدلع الى آخر لحظة لكن اجعل جسدي بلا مقاومة للاغتصاب فلما اكملت تحضير الشاي وضعت قدحين في الصينية وجئت اقدمه له فما إن دخلت غرفة الضيوف وجدته جالسا في مكانه لكن عاريا الا من لباسه الداخلي الضيق جدا جدا

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني

    وقد انتصب ذكره غاية الانتصاب بحيث خمنت طوله اكثر من شبر فلما انحنيت لاقدمه له جعل وجهه في فتحة ثديي ونظر إلي وقال الجو حار جدا ولذا نزعت ملابسي وانتي ايضا ستشعرين بحرارة الجو وستنزعين ملابسك لكن مع الأسف ليس عندي في البيت ملابس نوم نسائية لك ! وكانه يستهزيء بي فوضعت الصينية امامه وجلست بقربه ممسكة بقدح الشاي لاشرب وهو لم يفارق ثديي وافخاذي بنظراته وهو يدلك قضيبه من وراء السروال دلكا فأخذت انظر لعضوه وهو يفركه وانا اشرب الشاي ولا انزل بنظري عنه وهو ينظر إلي ويفرك بهوبقينا نشرب ونتبادل النظرات وكانه يقول لي بهذا سوف انكحكي وأذلكي ولا مفر لكي منه فلما انتهينا قام واقفا فرايت كبر انتصاب عضوه الذكري فقال قومي لاريكي غرفة النوم فقمت معه وهو لا يرفع يده من امسك قضيبه وفركه وهو يتكلم معي ودخلت غرفة النوم وهو خلفي فقال هذه غرفة النوم الوحيدة في البيت وستنامين على هذا الفراش الليلة معي لانه ليس هناك غيره ثم خرجنا وجلسنا مكاننا وهو بقربي فقال لا اراكي مرتاحة في بيتي ؟! انا اريدكي انت تمارسي وضعيتك الطبيعية كانك في بيتك ! اتفقنا ؟ فهززت راسي نعم فقال بلا تحرج او تكلف ابدا فوافقت فقال واول ما سنفعله هو هذا ! ( فمد يده الى قدمي ورفعها على فخذي واخذ بنزع حذائي منها وهو يحدق في عيني وثديي فنزعه ومسد على ساقي حتى الركبة ثم رفع القدم الاخرى كذلك ونزع حذاءها ومسد على ساقها الى ركبتي ) ووضع نعالا امامي لألبسه وقال هل ترغبين بإعداد الطعام والعشاء ام نذهب للنوم ؟ فقلت انا لست جائعة ولكن بالذي يعجبك لا مانع عندي ! فقال لنذهب للنوم اذا فذهبنا للغرفة فقال كيف ستنامين وليس عندي ملابس نوم نسائية

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    لكي ؟ فقلت لا باس بملابسي هذه ! قال لا ولكن عندي حل فاقترب وجعل عينيه في عيني وقال ستخلعين اولا هذا القميص هكذا ( وبدا بفتح الازرار من الصدر حتى آخر زر ) وستخلعينه هكذا ( خلعه ورماه على السرير ) ثم تنزعين التنورة هكذا ( ونزعها لي ورماها على السرير ) وهذا اللباس ايضا ( مد يده وخلعه ) وهذا الستيان ايضا ( مد يده ونزعه ) وانا لا اظهر اي اعتراض او مقاومة ثم نزع لباسه امامي واخرج قضيبه منتصبا وكان اكبر مما تصورت وظننت انه يريد ان ينكحني فارتعبت وقلت ماذا تريد؟ قال لا تخافي ! ومشى الى الدولاب واخرج منشفتين قال التفي بها ! والتف هو من وسطه للاسفل بالاخرى وقال تعالي معي ! فتبعته الى الحمام وادخلني ونزع منشفته وقال انزعي ! فنزعتها انا ايضا وفتح دشا وادخلني تحته ودخل معي وقال سترتاحين في نومك بعد هذا الدش واخذ شامبو ووضع منه على شعري وقال اغسليه ! فاخذت اغسله ووضع شامبو على جسمي من الكتف فما دون واخذ يدلك جسدي حتى دلك ثديي فتاوهت بشدة لاني لم اعد احتمل رؤية قضيبه الذي لا تفارقني صورته ودلك ظهري ونزل على مؤخرتي ثم دلك بطني حتى نزل على كسي وامسك به لاول مرة وفرك مهبلي فصرخت آآآآآآآآآآآآه فبعصه بأصبعه وقد اغمضت عيني ونزل الى افخاذي دلكا وسيقاني حتى انتهى الى قدمي فقال هل تدلكين لي جسدي ؟! فقلت نعم بخجل فبدات بصدره وهو ينظر في ويحدق حتى بلغت قضيبه المنتصب فقال استمري ألم تري عضوا منتصبا من قبل كهذا قلت بصراحة لا ومددت يدي لادلكه بالشامبو فاحسست بمتانته وطوله وقوة انتصابه بين يدي ونزلت على خصيتيه

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    وافخاذه وقد رايته زاد انتصابا الى الامام ثم دلكت له ظهره بالشامبو حتى انتهيت فقلت ماذا بعد ؟! ففاجأني بان حضنني تحت الدش وجذبني حتى صار ثدياي على صدره واخذ يمص شفتي طويلا بلا حراك حتى تمسكت به لئلا اقع وخدر جسمي وذبلت عيني وهاجت كل مشاعر الأنوثة داخلي وهو يعصر بي ويفرك جسده بجسدي ويتماصص حتى خارت قواي فعلا وكدت اقول له انكحني ارجوك ! فلما رآني خدرت هكذا قال لنخرج واخذنا مناشفنا وتنشفنا ولففت بها ثديي العاريين وكسي وهو لف بها قضيبه ووسطه فقادني الى غرفة النوم وقد صرت مهيجة بما يكفي ومحفزة 100% فادخلني واغلق الباب علي وقفله بالمفتاح ليحسسني بان لا مفر مني فقلت انام هنا قال نعملكن اخلعي المنشفة لانها مبللة وادخلي تحت الغطاء ففعلت واطفا النور ونزع منشفته ودخل تحت نفس الغطاء وانا اترقب ماذا سيحصل غير ان يهجم علي وينكحني !؟ فاحسست به في الظلام يفرك قضيبه فعلمت ان ساعتي قد اقتربت فحضنني وتماصصنا ومد يده وفرك مهبلي الذي كان غارقا بمائه اللزج من الهيجان وانا أئن انينا خافتا واخذ يفرك اثدائي بيده ويمصهما مصا واصبحت اصرخ وأتأوه فقال اصرخي اقوى وتاوهي بقوة فهنا لاجيران ولا احد يسمعكي فصرخت آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه بأعلى صوتي فهاج وقال ماذا بقي إذن ؟! ان تجربي قوة انتصاب قضيبي في مهبلك ؟ فقلت متوسلة وعيناي لا اكاد استطيع فتحها من شدة السكر والخدران والهياج لا ارجوك إرحمني اتوسل إليك إرحمني ! فمصني من شفتي مصا حتى كاد ان يقتلعهما فتأوهت وقلت له لأغير الموضوع لماذا قفلت الباب بالمفتاح ؟ فقال لان المراة التي تجرب انتصاب عضوي الذكري لا تستحمل وتحاول الفرار من تحتي بشتى الطرق لتهرب من الغرفة او تفلت من قبضتي في السرير ! فصرخت آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه واخذت اتباكى واتوسل وتملكني هاجس القلق مما قال والخوف لكن شبقي للجنس صبرني ان احتمل التجربة فاخذ يركب فوقي تحت الغطاء وفرجت افخاذي التي اعلنت الاستسلام منذ البداية وقال تمسكي جيدا بالسرير اذا احببتي او بي وتحملي ولا تخافي ! فالقيت يدي خلف رأسي الى الاعلى واخذ بمص ثديي ولحسهما ثم اطبق شفتيه على شفتي وهو يمص وعصرني اليه بقوة وبدا يضغط بقضيبه على مهبلي فشبكت سيقاني بافخاذه وفتحت مهبلي على آخره فضغط رأسه فبالكاد دخل وأخذت أئن انينا أننننننن أنننننن من الألم وهو مطبق فمه على فمي مصا ثم ضغط ضغطة أخرى فزاد انيني أننننننن أنننننننن ثم ضغطه اكثر كانه لا يدخل ابدا فاحسسته شق مهبلي نصفين والأنين مني يتزايد ثم ضغطه كله للأخير ضغطة واحدة اصابت افخاذي وسيقاني ومنطقة الحوض بالشلل التام ولم احتمل فتخبطت يداي انهش في ظهره وسحبت فمي من فمه وصرخت آآآآآآآآآآآآه بأعلى صوتي وارتجفت وقد هاجت شهوتي بذروتها فعصرني بقوة وسيطر علي وأخذنا نرتعش فقذف قذفات هزتني هزا وقذفت بشبق قاتل واخذت ارضع وارضع وارضع بمهبلي ماءه الدافق وحليبه السرير حتى خارت قواي تحته وانهار جسدي وهدأنا وبقيت الهث حتى أخرجه من مهبلي يقطر فاطبقت افخاذي حتى يبقى ماؤه في المهبل لكن رغم هذا تدفق ماؤه بقوة وسال تحتي وقام هو واشعل الضوء وفتح الباب وذهب الى المطبخ يشرب حليبا باردا فلما عاد نظرت الى قضيبه ما زال منتصبا يقطر فاغلق الباب وقفله بالمفتاح فقلت متوسلة لماذا فعلت ذلك ؟ لماذا اغتصبتني ؟ فقال عندما تخرجين من هنا لن تنسي هذه الليلة أبدا فتحمليها حتى الصباح ؟ فقلت ماذا ؟ لا لا ابدا لا استطيع ان اتحمل هذه التجربة ! لا ارجوك لا تفعل ! فجاء نحوي فقمت لانهض من السرير وانا اشعر بالانهاك فوقفت لاخرج فمنعني وتلازمنا بالأيدي وانا بالكاد اقف على قدمي فحضنني وسيطر علي وأخذ يمص شفتي ويعصرني ثم حملني الى الفراش ووضعني فيه ونام فوقي وتوسطني ولحس ثديي بقوة ومصهما وانا اتاوه آآآآآآآآه بصوت عالي ثم التقم شفاهي مصا وضغط قضيبه على مهبلي اشارة لبداية جولة اخرى فشبكت سيقاني وافخاذي بافخاذه وعصرتهما متشبثة بأفخاذه وحضنته بذراعي فأولجه في مهبلي إيلاجا قويا فصرخت آآآآآآآآآآآآه على مهلك على مهلك آآآآآآآآآآآآه ارحمني ارجوك آآآآآآآآآآآآه لا اتحمل اكثر فدفعه بقوة وانا اعتصر من التوتر الى آخره حتى استقر في منتهاه فصرخت آآآآآآآآآآآآه يا ناس انقذوني ! وانا الهث يا ناس ساعدوني فأخذ يحركه في مهبلي كانما يقتلع جدران مهبلي معه بل يقتلع روحي من جسدي ثم اخذ يهزني به هزا انا والسرير ويحشر به في مهبلي حشرا وانا اصرخ آه آه آه آه آه آه آه آه آه حتى ذهب صوتي واخذ ينيكني ولا صوت يخرج مني بعدها كانما اغمي علي ثم افيق على هزه وتحريكه فاتأوه قليلا ثم يخفت صوتي ثم افيق على هزه ايضا كانما انا في سكرات الموت اما هو فلا يكل ولا يمل لانه لا يعاني مثلي من ادخال هكذا قضيب منتصب في مهبلي فلم احتمل فحاولت مقاومة لانهي مايجري في مهبلي الذي انهار فاخذت ابكي وأئن تحته واتوسل ارجوك لا اقوى بعد اتوسل إليك اعتقني فعصرني ودفعه واخذ يقذف مرتعشا فعصرته وقذفت وارتعشت معه وجسمي يرجف وظل مهبلي يرضع حليبه حتى تلاشت قذفاته وهدانا فافلت يدي وافخاذي بينما ظل يلحس صدري ويمص شفتاي فاخرجه مني وانا لا اقوى على اطباق فخذاي فتركت ماءه يسيل دافقا من مهبلي وقام عني وهو يقول انتي اول امراة تتحمل ان انكحها بهذا مرتين متتاليتين ! وصدق فانا لم اقابل هكذا قوة ذكورية من قبل ففتح الباب وخرج يشرب حليبا ثم رجع واغلق الباب وقفله وانا انظر قضيبه منتصب للآخر ولم افكر حتى ان اقوم من السرير فضلا عن ان اهرب ثم نام علي الثالثة واخذني كسابقاتها غير اني كنت سلمته جسدي بلا حراك سوى الاستجابة والارتعاش والرضع بالآخر وبكيت تلك الليلة اثناء الاغتصاب ال3 و 4 و 5 و6 اما ال7 وما بعده ففقدت ولم اشعر سوى بهزه لمهبلي وارتعاشه ووجدت نفسي في الصباح جثة هامدة في الفراش


    votre commentaire
  • أعمل في شركة خاصة.

    وقد قمت بتأجير الجزء

    العلوي من بيت مستقل بالقرب من مكتبي.

    ملاك البيت يعيشون في الطابق الأرض.

    كانا أثنين فقط زوح وزوجة.

    الزوج رجب يدير وكالة للمنتجات الغذائية ويعمل بجد.

    وهو يسافر في كثير من الأحيان ويبقى في البيت 10 أيام فقط في كل شهر.

    في حين تظل الست المحرومة زوجته وحيدة فيما عدا الأيام

    التي يزورها فيها نسائبها أو والديها ليوم أو يومين.

    كانت كريمة تتمتع بوجه جميل مع ابتسامة لا تفارقها.

    صاحبة المنزل شخصية اجتماعية مع الأسر في الحارة ومعروفة بذكائها وجمالها.

    وكل من كريمة ورجب يتعاملان معي بشكل جيد
    ولد ينيك امه في كسها المشعر
    وعادة ما أزورهما في بيتهما عندما يكون رجب في المنزل.

    في غير ذلك من الأيام أبقى وحيداً وأعمل.

    أغادر للذهاب للعمل في الصباح الباكر

    ومن ثم أعود متأخراً في المساء بعد احتساء بعض الأكواب وتناول العشاء.

    استلقي على السرير بمجرد وصولي إلى المنزل.

    في كل مرة يكون رجب خارج المنزل،

    يخبرني بذلك ويطلب مني مساعدة الست المحرومة زوجته في حال أحتاجت لشيء.

    وفي أحد الأيام، عدت من المنزل مبكراً قليلاً وعندما كنت أدخل المنزل،

    رأيت كريمة تجلس في الشرفة.

    ابتمست لها وتبادلنا حديث خفيف.

    وعرضت علي أن تحضر لي القهوة وقد قبلت بكل سرور.
    نيك عروسة في ليلة
    تجاذبنا أطراف الحديث لبعض الوقت وأخبرتها ما طلبه مني زوجها.

    ابتسمت وقالت لي “طب ما دام الموضوع كده،

    أنا محتاجالك، ممكن تساعدني؟”

    ظللت مذهولاً للحظات لكنني عدت لوعي فقط عندما بدأت تضحك.

    وشعرت بالارتياح فانها كانت تمزح.

    وفي داخلي كنت أشعر أيضاً بخيبة أمل.

    عدت إلى غرفتي واستعدت للنوم بعد الحصول على حمام منعش.

    كنت اقرأ في إحدى المجلات وكانت الساعة حوالي الحادية عشر مساءاً.

    رن جرس هاتفي وكانت الست المحرومة صاحبة البيت .

    سألتها عن سبب إتصالها فطلبت مني أن أنزل إليها.

    سألتها إذا كنت هناك أي مشكلة، فأجابتي بايجاب.
    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها
    لم أضع أي وقت

    وأرتديت التي شيرت والبرمودة فقط

    ونزلت لها. كان الباب مفتوح فدخلت.

    كانت تجلس على الأريكة وطلبت مني أن أغلق الباب.

    فعلت كما طلبت وأقتربت منها وسألتها عن المشكلة

    على ما يبدو كانت صاحبة المنزل تبكي فسألتها ثانية عن المشكلة

    جلست إلى جوارها لمواساتها.

    وضعت وجهها على صدري وبدأـ تبكي بشدة.

    لم استطع أن أفهم أي شيء وذهبت في مخيلتي بعيداً.

    بدأت اسألها ثانية فقالت لي أنها تشعر بالوحدة.

    شعرت بالارتياح أن لا شيء كبير حدث معها

    وداعبت شعرها وتركتها تبكي لبعض الوقت.

    لكن الغريب أنني بدأت أشعر بالانتصاب الذي خلق خيمة في بنطالي.

    أدركت أن هذه الست المحرومة تستطيع رؤيته بسهولة.

    بدأت أشعر بعدم الإرتياح فأخذت وسادة صغيرة

    من على الأريكة ووضعتها على قضيبي المنتصب.
    نيج نهود قحبة
    لكن الست كريمه دفعتها بعيداً ووضعت يدها على قضيبي.

    شعرت بالصدمة للحظة ومن ثم شعرت بهزة عابرة في جسدي.

    حضنتها وقبلتها على جبينها.

    شعرت بالارتياح بين يدي وكانت رائحتها مختلفة.

    لم استطع التعرف على الرائحة، لكنها كانت جذابة جداً.

    بدأنا نتبادل القبل بشكل محموم وعنيف.

    كانا لسانينا يتلاعبان مع بعضهما البعض ولعابنا يختلط.

    كنت أستطيع سماع ضربات قلبي بأذني.
    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك
    كانت قبلاتنا حميمية جداً

    ووضعت كفي على درها وبدأت أعتصره.

    تأوهت ودفعت صدرها أكثر في كفي.

    ووضعت يدها على قضيبي وبدأت تدلكه.

    وفجأة توقفت وأزالت قميص نومها.

    خلعت التي شيرت والبرمودة وأصبح كلانا عاريان.

    تفحضت جسدها وكان شيء لم أره من قبل.

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني


    كان قوامها مذهل. وبشرتها فاتحة وناعمة.

    ونهديها من الحجم المثالي،

    ليسا كبيرين ولا صغيرين.

    ومؤخرتها الصغيرة بارزة وكسها الحليق تحت الأضواء.

    جعلت كريمة صاحبة المنزل تستلقي على الأريكة

    وبدأت أقبلها على نهديها.

    لعقت ومصصت حلمتيها اللتان انتصبتا.

    وببطء تحركت ببطء لأسفل وقبلت سرتها.

    ارتعشت وسارت في جسدها القشعريرة.

    كنت أعلم أنها مستمتعة.

    تحركت لأسفل أكثر وزلقت لساني في كسها.

    كان مبلل قليلاً وداعبت شفرات كسها.

    كانت رائحتها ذكية جداً. قبلت كسها ولعقت شفرات كسها.
    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا
    فردت ساقيها أكثر وعبدت الطريق لي.

    زلقت لساني في داخل كسها وبدأت ألعقها.

    كانت تأوهاتها تتعالى وتقوى.

    احتسيت البلل منها وفي ثواني

    كانت عصارة كسها تتقاطر في فمي.

    لعقت ولعقت حتى بدا أن الأمر لتن يتوقف.

    زلقت أصبعي في داخل كسها المبلول وبعبصتها نيك.

    كانت تفرد في جسدها وتشد في شعري،

    وعضت ذراعي ولوت جسدي

    ومن ثم في صرخة خفيفة

    ثبتت جسدها لثواني معدودة ومن ثم استرخت.
    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
    أشارت لي بأن أدخل قضيبي فيها.

    فوقفت لأخذ الوضع.

    وقفت وأمسكت قضيبي المنتصب.

    داعبته ودلكته لبضع دقائق

    ومن ثم تحركت أقرب وأخذته في فمها.

    شعرت بإحساس رائع وأنا كنت أحرك وركي.

    أخذته في داخل فمها ودغدغت الرأس بلسانها المبلل.

    كنت على وشك القذف، فأزلت قضيبي من فمها.

    وهي نظرت إلي وابتسمت.

    جعلتها تستلقي ووضعت قضيبي في كسها ودفعته.

    دخلت من دون أي مشكلة.

    بدأت أدفعه ببطء في البداية ومن ثم زاد حماسنا.

    زدت من سرعتي وبدأت أنيك بسرعة وقوة.

    كانت أيضاً تحرك وركيها معي وكلانا أصبح فوق السحاب.

    بدأ كلانا يتأوه ويتنهد وصوتنا

    وصوت ارتطام وركينا يملأ الغرفة خالقاً جو سكسي جداً.

    دفعت قضيبي كله في داخلها عميقاً قدر ما أستطيع

    حتى أنفجر منه ينبوعا من المني

    ليستقر في عمق رحم كسها.


    votre commentaire
  • كان يوم عادي بعد أن أفاقت باكر و جهزت نفسي لكي أذهب إلى الجامعة التي كانت ملاذي الوحيد بعيد عن عائلتي المملة أخذت الحافلة المدرسية متوجهة نحو الجامعة و أنا وقفت أراقب الشباب و هم ينظرون إلي جسمي و ملابسي الضيقة يتأملون بتمعن كل شبر فيا كأنهم لم يرو فتاة من قبل كنت أعلم أن الشباب تغريهم مثل هذه الأشياء على خلفنا نحن البنات فنحن الفتيات يغرينا ألا المظهر الخارجي أي أن كان الشاب وسيم أو لا جسمه رياضي أو لا هكذا لكن لا نبحث عن ما تحت الملابس مثل ما يفعل الشباب بخيالهم الجنسي المريض نزلت من الحافلة و أنا أحدث نفسي في هذا الموضوع ، و فجأة سمعت صوت أعرفه جيدا كان صوت صديقتي مها و هي تقول صباح الخير يا أحلى موزة في الجامعة ابتسمت لها بعد أن بان عليا القليل من الخجل و قلت توقفي عن هذا المزاح يا مها

    ولد ينيك امه في كسها المشعر

    و لكن مها واصلت كلامها وقالت تعرفي يا مريم إن كنت ولد لن أنام ألا معك تغيرت ملامح وجهي بسرعة من الضحك إلى الخوف و القلق و قلت و أنا ألتفت حولي توقفي يا مها ماذا إن سمعنا أحد من هؤلاء الشباب المرين ماذا سوف يقول عنا ضحكت مها بصوت عالي وقالت و هي تحول أن تغير الوضوع هل فطرتي أما لا ؟ قلت لها لا لم أجد الوقت الكافي لكي أكل أي شيء وقوفي أمام المرآة و خوفي من التأخر جعلني أنسى فقالت مها هيا إذا نفطر معا قبل الحصة الأولى ، نسيت أن أحدثكم عن مها هي فتاة بنسبة لي مجنونة بكل معنا الكلمة صحيح أننا مختلفين في كل شيء مثل أنها ترتدي الحجاب و أنا لا أنا ألبس الضيق و هي لا و أظن أن السبب وراى ملابسها هو عائلتها فهم شديدين معها كثير و لكن هذا الشيء لم يمنعها من عيش حياتها بمرح فهي لديها مغامرة كثيرة مع الشباب على عكسي أنا تمام فلم يسبق لي أنا قبلني شاب من فمي أو أمسك يدي كنت أخف من هذه الأشياء كثير خصوص و أن أمي كانت تخبرني بأن مثل هذه الأشياء لا تجوز و يجب أن أكون حريصة كل الحرص على نفسي و لكن مها كانت عكسي تمام فقد قبلت من قبل شباب كثيرين حتى أنها جربت مص القضيب و قالت بأن طعمه يختلف من شاب إلى أخر و لكن أكثر شيء أدهشني أنها جربت الجنس الخلفي و قالت أنه مؤلم لكنها تحتمله فقط لكي تسعد حبيبها و تجعله سعيد معها لكي لا يتركها كنت أستغرب حقا كل كلمة تقولها و لكن بداخلي كنت أحسدها ليس على الجنس و القبلات و لكن على جرأتها الكبيرة ، دخلنا أنا و مها كافيتيريا الجامعة و جلسنا في مكاننا المعتاد و طلبنا إثنين نسكافيه و إثنين كيك بي الشيكولاته جلسنا نأكل في صمت حتى تكلمت مها و الأكل بدخل فمها و قالت : مريم أنتي أختي صح ؟ توقفت عن الأكل و أنا أعرف أن مها لا تقول هذه الجملة إلا لكي تطلب مني شيء فابتسمت و قلت لها : لا تخافي سوف أدفع أنا ثمن القهوة و الكيك فقالت مها كيك ماذا يا غبية معي نقود ثم أنا من عزمتك و لكن كنت أريد منك خدمة أكبر من هذه وضعت فنجان القهوة فوق الطاولة و ألتفت إلى مها و قلت لقد أقلقتني ماذا تريدين هيا تكلمي

    نيك عروسة في ليلة

    مها - تعلمين أن اليوم السبت ؟
    أنا - أعلم و ما الجديد في هذا ؟
    مها - الجديد أنني سوف أقابل أحمد اليوم
    أحمد هو صديق مها و قد تعرفت عليه في السوق منذ شهر تقريبا عندما كن نشتري بعض الملابس
    أنا - و ما المطلوب مني بضبط ؟
    مها - سوف أخبرك لكن عديني أنك سوف تساعيدنني أول
    أنا - أعدك هيا قولي ماذا
    مها - أريدك أن تأتي معي منزلنا و تخبرينهم أنني سأنم عندك الليلة فهم يثقون بك كثير و خصوص أبي فهو صديق أبوك
    أنا - و أنت حقا سوف تنامين عندي الليلة ؟
    مها - طبعا لا سأنم عند أحمد فقد أستأجر شقة صغيرة لكي نقضي فيها الليلة معا
    صدمني كلام مها و كيف تغيرت كثير و تدريجيا لكي تصبح هكذا لم يعجبني كلامها فقلت لها و أنا أنظر في عينيها :
    أنا - اعذريني يا مها لا أستطيع فعل هذا
    مها - لكن لقد واعدتني أنك سوف تساعدينني
    أنا - نعم وعدتك لكن لم أكن أعلم أنني سوف أساعدك في مثل هذا الشيء لا يا مها لا أريد أي مشاكل ماذا إن أتصل أبوك و لم يجدك ماذا لو سأل أبي لا لا أستطيع اعذريني
    مها - لا تخافي لكن يحدث أي من هذا لا تقلقي لن يتصل أبي فهو يثق بك و يعلم أنك مؤدبة
    أنا - و هذا دافع أكبر يمنعني من فعل هذا و هو أن أخون ثقة عائلتك أرجوك يا مها تخلي عن هذه

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    الفكرة الشيطانية من دماغك
    مها - أرجوك أنتي يا مريم ساعديني فقط هذه المرة و لن أطلب منك أي شيء أخر أعدك
    توقفت أفكر في كلام مها و أضع كل الاحتمالات و أقيم هذا الوضع المزري الذي و ضعتني فيه وقلت
    ماذا أن حدث لك شيء هناك
    مها - ماذا سوف يحدث لي ؟
    أنا - لا أعلم أي شيء من يدري كيف سوف أتصرف أنا أن علم أهلك
    قالت مها بعد أن خطرت في بالها فكرة جهنمية : ماذا لو ذهبتي معي هناك هكذا يصبح أضمن منها لن يحدث لي شيء فأنا لست لوحدي و منها أن أتصل أبي سوف يجدنا معنا
    أنا - أظنك قد فقدتي عقلك أنت ؟ ماذا سوف أفعل أن هناك و ماذا سوف أقول إلى عائلتي ؟
    مها - الأمر بسيط قولي لهم أنك سوف تنامين عندي و هناك لن تفعلي شيء أنا سوف أبقى مع أحمد و أنت بغرفة وحدك لن يحدث شيء
    أنا - سوف أوفق فقط هذه المرة لأنها المرة الأخيرة بعد ذلك تصرفي لوحدك فأنا لا أحب هذه الأشياء أو أن أضع نفسي في مثل هذه المواقف.
    قفزت مها من شدة الفرحة و هي تحضنني و تقول أنا أحبك كثير يا مريم أنت حقا أختي و بعد أن أنتهينا من الأكل دخلنا أنا و مها المحاضرة و كانت مها كل الوقت تنظر لي و تبتسم كأنها تشكرني بعينيها و أنا أيضا شعرت ببعض الفرح عندما رأيتها تبتسم لأنني حقا أعتبر مها أختي و ليست صديقتي و يهمني أمرها و أفرح عندما أراها سعيدة . أنتهينا من المحاضرة في تمام 12 ظهر فتوجهت مع مها إلى منزلها لكي نخبر أهلها أنها سوف تنام عندي و كن كل الطريق نحضر نفسنا إلى ما سوف نقوله إلى أهلها و عندما وصلنا إلى هناك رحبت بنا أمها سامية 56 سنة امرأة طيبة جدا و جميلة لا تشبه مها في أي شيء أقصد أنها أمرأة خلوق و مؤدبة و عندما أخبرتها أن مها سوف تنام عندي الليلة قالت أنها ليس لديها أي أعتراض لكن يجب أن تنتظر أبوها حتى يعود من العمل و تخبره بنفسها

    نيج نهود قحبة

    فجلسنا في الصالون ننتظره أنا و مها التي أمسكت بهاتفها تتصفح الفيسبوك و تراسل أحمد في الميسنجر و أنا أشاهد التلفاز حتى دخل عم سالم أبو مها و رحب بي عند رايتي وهو يسألني إن كنت سأنم عندهم الليلة فقلت لا لكن مها سوف تذهب لكي تنام عندي فوافق من دون تفكير وهو يقول لا مانع عندي يا أبنتي فأنا أثق بك و تربيتك و أعرف أبوك جيد فنحن أصدقاء منذ 20 سنة وهو شخص طيب كثيرا شكرته على كل كلمة قالها و ضميري يأنبني على ما سوف أفعله نادى عم سالم على مها و أعطها بعض النقود مصروفها لا ربما أردت أن تشتري شيء و خرجت أنا و مها بعد أن ودعنا أبوها و أمها متوجهين نحو منزلنا و الفرحة تعم وجهها و هي تشكرني و تقول أنها سوف ترد لي الجميل ذات يوم حتى وصلنا إلى بيتنا دخلنا فوجدت أبي يجلس على السفرة هو و أمي و أختي ريم فسلموا كلهم على مها عند رايتها و سألت مها أمي على أخي مودي و أنها اشتاقت إليه كثيرا و اشتاقت إلى مزاحه الثقيل فضحكنا كلنا على كلام مها و جلسنا نأكل معهم لكن مها لم تأكل الكثير فاستغربت من هذا الشيء و أنا أتسأل فمها شخص يحب الأكل كثير و لا تفوت أي فرصة للأكل و لا أضنها قد خجلت منا فنحن نعتبرها فرد من عائلتنا و بعد الغداء أخبرت أبي بأنني سوف أبيت عند مها فوافق من دون أي تفكير فأبي يثق بي ثقة عمياء و أعطني هو أيضا مصروفي دخلت أنا و مها غرفتي و أقفلنا الباب علينا ففتحت مها خزانة ملابسي و راحت تقلب فيهم و هي تختار كان أمر عادي بنسبة لي فنحن دائما نتبادل الملابس فيما بيننا و لكن الغريب أن مها كان تختار من ملابسي الداخلية فسألتها ماذا تفعلين

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    فقالت أبحث عن طقم سكسي يعجب أحمد فكل التي معي ألوان مختلفة و أنا أريد نفس اللون و فجأة وضعت يدها فوق برا حمراء اللون و اندر نفس اللون و قالت هذا هو ما أبحث عنه بضبط و عندما نظرت لي ضحكنا معا في نفس الوقت ضحك هيستيريا على مها و تصرفاتها المجنونه فسألتها مها و ماذا عني ماذا سوف ألبس ؟ فقالت مها عادي خذي بيجامة معكي لكي تنامي فيها هناك فلنا يحدث أي شيء كأنك سوف تنامين عندي فأخذت واحدة من خزانتي ووضعتها في الحقيبة معا ملابس مها و خرجت أنا و مها وودعت أبي و أمي التي قالت ديري بلك على حالك و لا تسهري كثير هناك لكي لا يتعود جسمك على النوم فلا تستطيعا الاستيقاظ يوم الاثنين لدراسة فقالت مها لأمي لا تقلقي يا طنط سناء لن نسهر كثير خرجت أنا و مها و أوقفنا تاكسي و دلته مها على المنطقة التي سوف نذهب إليها و لم يمضي الكثير حتى وصلنا فاتصلت مها بأحمد و قالت أين أنت لقد وصلنا ؟ و ما هي ألا دقائق حتى جاء أحمد و سلم علينا وهو يبتسم و لم يستغرب وجودي فأكيد أن مها أخبرتها بكل شيء و صعدنا معه إلى عمارة قديمة متهدمة حتى وصلنا إلى الدور الرابع و فتح أحمد باب الشقة وهو يرحب و يقول تفضلا تفضلا فدخلنا فوجدت أمامي صالون قديم و عليه الكثير من التراب و على

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    اليمين مطبخ صغير لا يتسع إلا إلى شخص واحد فقط و على اليسار حمام كأنه حمام مقهى أو حمام شاطئ كان متسخ كثير و رائحته كريهة للغاية و بين ما أنا أتأمل هذا الوكر سمعت صوت أنين خلفي فالتفت خلفي لكي أجد مشهد أشعل النار في جسدي و جعلني أرتجف وجدت مها و أحمد في حضن بعض وهما يقبلنا بعضهما بجانب الباب كان أحمد يلتهم شفايف مها و يمسك بيده صدرها و باليد الأخرى طيزها و مها متمسكة في عنقه بيد و اليد الأخرى تضعها فوق زبه تتحسسه من فوق البنطلون شعرت ببعض الخجل من هذا الموقف و لكن مها و أحمد لم يتوقفا بل انتقلا إلى مرحلة أسخن من هذه فقد أمسك أحمد مها من رأسها و أنزلها لكي تجلس على ركبتيها أمامه و فتح الحزام و أزرار البنطلون و أنزله إلى الأسفل فبقي في البوكسر وتوقف عن الحركة ففهمت مها ما يجب عليها فعله و أدخلت يدها داخل البوكسر و أخرجت زب أحمد إلى الهواء الطلق كانت هذه المرة الأولى التي أرى فيها زب أمامي صحيح أنني رأيته مرة أو أثنين في الفيسبوك عندما أتصفح فقد كان بعض الشباب ينزلون صور على الفيس في شكل كومنت لكنني لم أرى مثل هذا الحجم من قبل كان كبير و عريض لكنه طويل و تملأه العروق و رأسه أحمر تجمدت في مكاني من دون حراك و أنا أشاهد مها و هي تمسك به بيديها الإثنين و تفتح فمها ببطئ و تقترب منه ثم تخرج لسنها و تلعق رأسه ثم تلعق جوانبه ثم أدخلت رأسه في فمها تمصها كانت خبيرة فيما تفعل و ذلك وضح من استمتع أحمد الذي كان يغمض عينيه و يبتسم لكن مها سرعت في المص و أصبحت تمص بسرعة و شراهة كأنها هي أيضا مستمتعة فيما تفعل كانت تحاول إدخاله كله لكن لم تستطع فحجم كبير جدا كان لعابها يملئ زب أحمد و فم و ذقن مها و ملابسها كان وضع مقزز لكن شيء ما بداخلي كان يشعر ببعض الشهوة و فجأة نزع أحمد القميص الذي يرتديه و رامه على الأرض ليظهر جسمه الرياضي المتناسق و صادره المنفوخ و عضلات يديه الكبيرة كنت أول مرة أركز في جسم أحمد و لم أعرف أنه بهذه الروعة صحيح أن وجهه كان متوسط الجمال لكن جسمه غطى على كل شيء أوقف أحمد مها من على الأرض و فك حجابها لكي يخرج شعرها القصير أمامه فقبلها من شفتيها مجددا وهو يقول أنا أحبك ورفع لها قميصها و نزعه لكي تبقى في برا وردية اللون و نزل إلى الأسفل يفتح أزرار بنطلونها و نزعه هو أيضا فبان جسم مها جيدا لم أكن أتخيل أن صدرها بهذا الحجم و طيزها بيضاء و كبيرة و

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها

    لديها كرش صغيرة و أرداف ممتلئة دبدوبة لكن جسمها سكسي نزع أحمد لبرا عن مها فقفز صدرها الطري وهو يتموج أمامه فأمسكه بيديه الاثنين و أنقض عليه يمصه و يلحسه مثل قطة جائعة و مها تقول مص يا عمري مص هل يعجبك صدر حبيبتك ؟ فأجابها أحمد و هو يمص حلمة صدرها قال امممممم كثير يا حياتي فقالت مها و هي تعض على شفتيها من اللذة جسمي كله ملكك يا عيوني تمتع به وقفت مستغربة من كلام مها هذا و أفعالها الشنيعة فأيقظني صوت أحمد وهو يخاطبني مريم أرجوك أدخلي غرفة النوم المقابلة سوف تجيدين ملاءة بيضاء فوق السرير أحضرها شعرت بخجل كبير عندما خاطبني أحمد و أحمر وجهي خجل فقالت مها مريم ما بك و أشارت بإصبعها نحو الغرفة و قالت الغرفة خلفك هناك أسرعت نحو الغرفة و أنا أنزل راسي إلى الأسفل و فتحت بابها لكي أجد سرير كبير يتسع لشخصين و خزانة قديمة مكسرة فوضعت حقيبتي التي كنت طول الوقت متشبثة بها و انشغالي بمشاهدة مها و أحمد بتركها فرميتها فوق السرير و أخذت الملاءة و عدت إلى الصالون لكي أجد أحمد يجلس على الأرض و هو يفتح ساقي مها الواقفة أمامه مباشرة وهو يمص كسها المنفوخ ذو الشفرات الحمراء و عندما رأتني مها قالت بصوت شبه مسموع مريم افتحي الملاءة و غطي بها الكنبة لا أعلم لماذا كنت أطبق ما تقوله مها بسرعة كأنني أريد أن أرى ما سوف يحدث بعد هذا بشدة فغطيت الكنبة فقالت مها و هي تخاطب أحمد الذي كان يلحس كسها حبي هي نذهب إلى الكنبة لقد تعبت من الوقوف نهض أحمد من الأرض و حمل مها فوق يديه و مها تضحك و السعادة تملئ وجهها و رماها فوق الكنبة على ظهرها و فتح ساقيها لكي يظهر كسها بوضوح تام كان خالي من أي شعر كأنه محلوق اليوم فأبعد أحمد شفرات كسها بأصبعيه و انقض على زنبورها يلحسه فبدا صوت مها يخرج اااااه يا حبي ااااه أكثر مص أكثر ااااااااح و أنا أشاهد في صمت و نار في جوفي بدأت بالاشتعال و حركات مها و صوتها زاد الطين بلة فقد كانت تفرك كسها أثناء مص أحمد له من ما جعل مني أريد فرك كسي أيضا و لكن خجلي كان أقوى من شهوتي و جعلني أتحكم في نفسي و قف أحمد و قلب مها لكي تصبح في وضع السجود و أبعد فلقتي طيزها الكبيرة لكي يظهر خرم طيزها الأحمر أمامه فبصق عليه و رج طيزها إلى الأعلى و الأسفل ثم فتاحها مجددا و أمسك بزبه و أقترب من طيز مها وهو يحاول إدخاله كانت دهشتي كبير كيف أن هذا الزب سوف تتحمله طيز مها ولكن دهشتي زادت عندما أنزلق زب أحمد داخل طيز مها بكل سهولة و أختفى كله صرخت مها و قالت اااااااه يا عمري ما أحلى زبك لقد أشتقت إليه كثير فأجابها أحمد طيزك وسعت يا قحبة أستغربت كلام أحمد إلى مها و كيف يخاطبها هكذا و بهذه الطريقة و كيف أنها ترض لنفسها هذا الشيء و لكن مها لم تترك لي أي وقت لتسأل و قالت أنا قحبتك نيكني بزبك و متع طيزي ااااااححح فصار أحمد يدخل و يخرج زبه في طيز مها ببطئ و مها تطلب المزيد أقوى يا حبي أقوى فسرع أحمد قليل وهو يقول سوف أشق طيزك إلى نصفين اليوم يا شرموطة و مها تصرخ ااااااه يا عمري اااااه نيك نيك نيكني نيك قحبتك نيك اااااه نظرت لي مها و أحمد ينيك طيزها و قالت شكرا لك يا مريم شكرا لأنك أحضرتني إلى حبيبي لكي يمتعني نظر لي أحمد و أمسك شعر مها و أصبح يرهزها بقوة و قال صديقتك شرموطة كبيرة يا مريم تعشق النيك ليس فقط من زبي بل من أي زب تشاهده و أخرج زبه من طيزها و أبعد فلقتي طيزها و قال تعالي و أنظري فاقتربت بخطوات متثاقلة و لكن يدفها الفضول إلى ما سوف يريه لي أحمد الذي قال أنظري إلى خرم صديقتك كيف هو واسع اندهشت من هذا المنظر فقد كان حق خرم مها وسع كأنه حفرة سوداء فقطعنا صوت مها و هي تخاطب أحمد هيا أعده إلى طيزي ليس لدينا وقت أريد أن أتناك و أشبع منك اليوم ابتسم أحمد لي و أدخل زبه بقوة في طيز مها المستلقية فصرخت اااااااححح نيك نيك يا حبي نيك كنت أتمعن في زب أحمد وهو يدخل طيز مها بسرعة و مها أغمضت عينيها كأنها في مكان أخر و هي تأن من الألم و اللذة و ما هي إلا لحظات حتى صرخ أحمد وهو يمسك بخصر مها بقوة ويضغط لكي يدفع زبه أكثر في داخلها حتى توقف عن الحركة تمام و نام فوق مها و هو يقبل عنقها و يقول لقد اشتقت لك كثير و سحب نفسه من فوقها و أخرج زبه من طيزها و قد صغر حجمه و لكنه مزال كبير بعض الشيء و عليه سائل المني الذي كانت هذه السابقة الأولى لي كي اشاهده وهو يخرج من طيز مها و يسيل على كسها و على الملاءة و أمسك أحمد زبه بيده وهو يتجه نحو الحمام وهو يبدو عليه التعب أما مها فقد عدلت نفسها لكي تجلس فوق الكنبة و هي تمسح عرق جبينها بيدها و توحوح من الألم و عندما ألتقت أعيننا معا بعضها ضحكنا معا بصوت عالي جلست بجانب مها و قلت أنت حقا مجنونة يا مها فقالت مها و هي تبتسم أعلم هذا و لكن يا مريم ألم يعجبك ما كن نفعله أجبتها بكل برودة أعصاب الحقيقة لا أعلم يا مها و لكن عندي سؤال كيف تحتملين كل ذالك الشئ فقالت مها و هي تضحك لا نقول شيئ يا مريم بل نقول زب أحمر وجهي خجل عند سماع هذه الكلمة و قلت و أنا أحاول تغير الموضوع مها لا يوجد تلفزيون هنا ماذا سوف أفعل أنا طول الليل فقالت مها لديك هاتفك تصفحي الفيسبوك في تلك اللحظة خرج أحمد من الحمام و قال من جائع فقالت مها أنا أما أنا فقد لزمت الصمت فسألني أحمد مريم ماذا عندك لم تجمدت للحظات و أنا أتأمل جسمه فهو مزال عاري تمام و لم يرتادي أي شيئ و قلت لا لا بنسبة لي لقد أكلت ما فيه الكفاية في المنزل أم مها فحقا لم تأكل شيئ أبتسم أحمد بعد أن سمع كلامي وهو ينظر إلى مها التي كانت بدورها تبتسم هي أيضا فسألتها ما المضحك في كلامي و قد بدأ عليا الغضب فقال أحمد لا نحن لا نضحك عليك و سألني هل تعلمين لماذا لم تأكل مها كثير فقلت لا فقالت مها لكي أستطيع أن أتناك من حبيبي على راحتي استغربت كلامها فقال أحمد لو أكلت مها كثير سوف يكون طيزها مملوء فضلات الأكل هل فهمتي لماذا عندها فهمت لماذا مها لم تأكل كثير في منزلنا و لكنني سألت و ماذا عن الان سوف تأكل و لحقا لن تستطيع فعل ذلك فأطلقت مها ضحك قوية و قالت هههههههه لا تخافي يا مريم الشوط الثاني لن يكون في طيزي لم أفهم من كلامها شيئ لكن أحمد قاطع تفكيري و قال مها هي تعالي و ساعديني لكي نجهز العشاء فقالت مها و لا أستطيع الوقوف طيزي تألمني كثير أمهلني بعض الوقت فقال أحمد مريم هل يمكنك مساعدتي لم أتردد و قلت لا توجد أي مشكلة و لكن بعد أن أغير ملابسي ...


    votre commentaire
  • كانت مفاجأة ماما ليا بانها تاخذني معاها السوق و تتناك قدامي و اكون شاهد فعلي على تعريصي و دياثتي الحقيقة ليها اكثر من معنى و قصد و انها تكتشف اني كنت بنيك تيتا و تعجبها الفكرة باردو كان فيه نوع من الشعور و الاحساس الي امي تتناك وانا عارف و كمان انها عارفة انو امها تتناك مني و دا عاجبها و داخل مزاجها و بعد دا كلو كان من المفروض انو تحصل حاجات تانية تغير من شكل الموضوع و تخليني اكثر جرأة و كمان سيطرة على امي و شهوتها و اكون ليها اكثر من السند و الابن الي بيخاف عليها و اكون كمان عرصها و ديوثها الي نفسي اكونو مع ماما و تيتا و نسوان العيلة كلها ..
    ولد ينيك امه في كسها المشعر
    اول ماقالت كده كان زبرى وقف تانى . نزلت ماما بين رجليا و حطت زبرى بين بزازها علشان احس بكهربا في جسمى كله . لمسه زبرى لبزازها و لمسته للبن صالح اللى مغرق بزازها . قفلت بزازها على زبرى و حركتهم عليه و في دقايق طبعا مكنتش مستحمل و جبت لبنى اللى اختلط بلبن صالح . قامت ماما تستحمى و انا بعدها . بعد ماخرجنا و لبسنا قعدنا قدام التلفزيون .
    انا : ايه مفيش مفاجأت تانى
    ماما : لأ كفايه عليك كده
    انا : طيب ايه رأيك اعملك انا مفاجأه
    ماما: و يا ترى مفاجأتك حتكون زي مانا احب و اشتهي
    انا : موش حتخسري حاجة لو تجربيني ...
    ماما : يا خبر بفلوس بكره ببلاش ....
    بعد ما كملنا تفرجنا في التلفزيون و تعشينا دخلت الاوضة و رميت جسمي على السرير و انا بخمن و بفكر اعمل ايه لماما و ياترى حتكون مفاجأتي ليها ايه لاني ماكانش عندي فكرة علي عاوز اعملو معاها و لا ايه هيا المفاجأة ... كان كل اهتمامي ازاي تكون المفاجأة حلوة و من العيار الثقيل و كمان لازم ماما تنبهر و تعمل حساب ليا و ازاي اني بعرف أخطط و اتعامل مع الموقف دا من غير حد ما يشك ولا يأخذ بالو بالي نعملو ....

    نيك عروسة
    قمت جسمي كلو متكسر و دماغي شغالة في حواري مع ماما و مفاجأتي ليها و كان دا باين على وشي و موش عارف حتى الساعة كام ... خرجت لقيت ماما قاعدة في الصالة و بتتكلم في التليفون ....
    انا : صباح الخير
    ماما : سلميلي على العيال و لو احتاجتي حاجة كلميني ،،، ( صباح الخير ايه يا محمد دا احنا بقينا الظهر ، مالك فيه ايه )
    انا : الظهر ، ليه ما صحيتنيش طيب دانا كان عندي كام مشوار
    ماما: انا لقيتك نايم ما رضيتيش اصحيك ولا اقلقك
    انا : كنتي بتكلمي مين
    ماما : كنت بكلم نجاة وحدة معرفة قديمة
    انا : نجاة ولا جوز نجاة ههههههههههه
    ماما : لا بجد دي معرفة قديمة و ظروفها زي الزفت اهو بساعدها بالي فيه النصيب
    انا : تسلمي يا ست الكل ... طب انا حادخل اخذ دوش و انزل ، عاوزة حاجة
    ماما : لا سلامتك بس عاوزة المفاجأة الي وعدتني بيها

    بنات متناكة تتفشخ نياكه في كسها وطيزها

    انا : هههههه بالسرعة دي ما البارح كنتي غرقانة في العسل
    ماما : و هو في حد يشبع من العسل يا واد ،ولا انت موش عارف تعمل ايه و كلو كلام و خلاص ...
    انا : انتي حتشوفي مني الي عمرك ما شوفيته في حياتك ولا حتى مع جوزك ....
    ماما : حنشوف ،،،
    دخلت خدت دوش في السريع و لبست هدومي و خرجت وانا موش عارف رايح فين ولا حعمل ايه و دماغي شغالة في ماما و حعمل ايه ....
    نزلت عند تيتا و قعدت افكر و بعدين قمت و جيت خارج
    تيتا: مالك فيه ايه رايح فين
    انا: مشوار و راجع يا اجمد تيتا في الدنيا
    تيتا : و انا كنت فاكر اني وحشتك
    انا : انتي دائما وحشاني و انا شوية و راجعلك يا مزة و حضريلي نفسك عشان جايلك تاني
    خرجت ركبت عربيتي و كنت موش عاوز الا اني الاقي صيدلية علشان كنت خلاص لقيتها و لقيت مفاجأتي لماما
    ركنت عند الناصية و رحت الصيدليه الي في اول الشارع
    دخلت لقيتها زحمة شوية ،، فضلت عشان اكون اخر الناس
    الصيدلي : اتفضل حضرتك
    انا : تسلم ،، انا بعد اذنك عاوز حاجة و خدمة منك
    الصيدلي : تامر اتفضل
    انا : انا مكسوف و موش عارف اقول ايه ،، بس الموضوع محرج و عاوز منك تساعدني ... انا متجوز و مراتي موش بترضى اني انام معاها من مكان موش المفروض يكون عادي ، فانا بطلب من حضرتك دواء مخدر ما تكنش حاسة بحاجة وانا نايمه معاها ....
    الصيدلي : بس دا حيكلفك و انت عارف انو المنوم بيتاخذ برشتة يعني الامر فيه مشاكل
    انا : موش مهم الفلوس ...

    نيج نهود قحبة
    الصيدلي : تمام ، لحظة و راجعلك
    رجع الصيدلي و كان مديني العلبة عبارة على برشام و فهمني كيفية استعمالو و اني ما كثرش منو لانو في نفس الوقت بيكون ليه تاثير على الاعصاب ......
    خذت الدواء و رجعت عالبيت كانت الساعة تقريبا خمسة و نص ....
    ماما: انت جيت يا محمد
    انا : ايوا انا هنا ،.. ماما تعالي عاوزاك
    ماما : ايوا في ايه
    انا: انتي جاهزة للمفاجأة
    ماما : ايه هو انت لحقت يعني
    انا: اه لحقت و الي أقولو تنفذيه
    ماما : يعني ايه انفذ الي تقول عليه
    انا: كلمي صالح و قوليلو يجيلك الساعة 7:30
    ماما : هيا دي المفاجأة بتاعتك (و ضحكت ضحكة بتاع مياصة و استهزاء ) مانا كنت اقدر اكلمو لوحدي
    انا : لكن انتي تكلمي عشان تتناكي منو انتي لوحدك موش معاك تيتا
    ماما: مين معايا ، !! ماما ، جدتك تتناك معايا انا و صالح
    انا: ايوا الليلة انتي و تيتا فوق زب صالح .،،عاوز اشوفك و انتي تتنططي فوق زب صالح و بتلحسي

    سكس قحبة كسها منفوخ راقدة تتناك

    في كس تيتا
    ماما: ازاي حتعملها دي
    انا: انا مجهز كل حاجة انتي تتصلي بصالح و تقوليلو يجيلك على حسب الميعاد و انا مرتب كل حاجة ... تقعدي معاه شوية و بعدين ارنلك رنتين تنزلي انتي و هو لتيتا حتلاقيها في فوق سريرها مستنياك يا عسل ......
    ماما : لا دا مستحيل ما اقدرش على كده ،، طب هيا حتقول ايه ....
    انا : هيا موش راح تقول حاجة ،هيا اصلا حتبقى موش دريانة باي حاجة ،، دي مدخدرة ......
    ماما : بس يا محمد ،..دي.....
    انا: لا احنا قلنا بلاش و تسمعي كلامي زي ما انا بسمع كلامك و مابقلش حاجة
    ماما : حاضر يا عرص يا ديوث مامتك و جدتك
    كلمت ماما صالح و إتفقت معاه على الوقت الي يجيلها فيه ،بعدها بشوية نزلت عند تيتا ،لقيتها من غير هدوم لابسة روب اسود وبس ... و سايبة شعرها و على اخرها
    انا : ايه دا يا لبوة ،يا متناكة
    تيتا : مستنياك ، مشتاقة لزبرك ، مولعة سخنة خالص يا فحلي ، عاوزة اتناك ،بص كدا لكسي ،، من ساعة ما خرجت و انا ماسبتوش ..
    انا: طيب و لو ما رجعتش انا البيت ،حتعملي ايه يا شرموطة ، حتنزلي الشارع تتناكي
    تيتا : ايوا حنزل ادور على زب فحل يمتعني و يروي عطش كسي بلبنو ... بدل ما انت سايبني كدا
    انا: تعالي يا لبوة يا بنت المتناكة
    نزلت تيتا على ايدها و رجليها زي الكلبة موش دارية بحاجة لاني شهوتها غالبها ، فتحتلي سوسته البنطول و طلعت زبي و بدأت تحلب و تشم فيه و تبوسو و تلعب بيضانو و انا ماسكها من شعرها و بشتمها و بسمعها كلام عمرها ما سمعتو ،و هيا ولا حاسة بحاجة غير تلعب و تمص زبري الي واقف زي العصا قدامها ....

    سكس اخوات محارم بنتين نازلين يتناكو من اخوهم ابو زب تخين ويعملو فيديو سكس ياباني


    اخذت تيتا و دخلنا الاوضة نكتها نيكا جامدة و فرغت لبني على وشها و هيا كان غائبة عن الوعي شوية .... خرجت للمطبخ جبت قزازة ماء و قومتها ...
    انا : قومي يا شرموطة دا احنا لسه قدامنا اليل كلو
    تيتا : بجد انت حتبات معايا الليلة
    انا : اه انا معاك الليل كلو و عشان كدا خذي الحباية دي عشان تبقي مصحصة معايا و تبقي زي الرهوان ،موش عاوزك تنامي الليلة ...
    خدت تيتا الحباية و هيا مصدقة كلامي و موش عارفة انا بخطط لي ايه بالظبط ..... بعد نص ساعة كانت تيتا ولا في الاحلام زي القتيل .... نايمة ،دي ميتة موش حاسة بحاجة ..لبست هدومي و طلعت لماما لقيتها في غرفتها ،،
    ماما : انت طلعت جامد يا عرص ،، قتلت الولية بزبرك دا (و راحت مسكاني من زبري )
    انا: صالح جاي ولا لا
    ماما: ايوا في الطريق
    انا : انا حنزل لتيتا دلوقتي و البسها حاجة حلوة على ذوقي و انتي لما يجي صالح تاخذيه و تنزلي بيه لتحت ..
    ماما: و انت حتكون فين
    انا : انا حطلع الاوضة عندي اتفرج عليكم
    نزلت غيرت لتيتا و لبستها الروب الاسود و خليتها نايمة فوق سريرها و طلعت لاوضتي و فتحت الشاشة الي عندي و بقيت مستني صالح يجي ....
    الساعة 7:30 بالثانية و صالح عند باب شقة ماما ،،..
    ماما : مين

    سكس سحاق محارم و مشاهدة احدث سكس مشاهير هنا

    صالح : افتحي يا ولية انا صالح
    فتحت ماما الباب و كانت لابسة عباية بيتي مفصلة جسمها و كان نص بزازها باين عاوزة تطلع برا ،،، مد ايدو صالح و مسك بزها و قالها ..
    صالح : هو انتي ما تشبعيش يا متناكة يا لبوة ،كسك ما لوش حل يا شرموطة
    ماما : زب هو الي مالوش حل يا فحلي ،، اليلة محضرالك مفاجأة بفلوس الدنيا كلها
    صالح : مانا عارفك شرموطة و مفاجأتك في النيك ما تخلصش يا فاجره
    ماما : تعالى ورايا ،...
    صالح : على فين العزم
    ماما : ننزل تحت للشقة التانية
    صالح : شقة مين بالظبط و ايه الي يدور في دماغك يا ولية
    ماما : تعالى و انت تعرف
    نزل صالح ورا ماما و هو موش فاهم حاجة ،، فتحت ماما الشقة و دخلو الاثنين ...
    صالح : شقة مين دي ،،؟
    ماما : شقة ماما
    صالح : انتي عاوزة تودينا في داهية يا متناكة بكسك الي عاوز الحرق
    ماما : ماهيا دي المفاجأة يا فحل
    صالح : مفاجأة ايه ،دي مصيبة ( و كانو خايف و عاوز يخرج ) لا يالا نطلع فوق احسن
    ماما: تعالى انت رايح فين ...(فتحت ماما أوضة تيتا الي كانت عريانة فوق السرير و لابسة الروب

    الاسود على اللحم ) ايه ايه رايك في الجمال دا
    صالح : اه يا بنت المتناكة ... و انا بقول طلعتي شرموطة فاجره لمين ... دا انتو عيلة قحاب شراميط
    قلعت ماما العباية و نزلت على ركابها و فتحت البنطلون لصالح و خرجت زبري و بدأت تحلب فيه و تبوس في بيضاتو و هو مركز مع تيتا و كان عاوز يقفش في بزازها الي باين من تحت الروب و يلمس فخاذها و يحسس عليهم ،بس ماما ما خلتلوش فرصة لانها مكلبشة في زبو و تحلب فيه و ترضع في بيضاتو المليانين لبن ....

    فيلم نياكه ممتع ست تركب طيز زوجها
    صالح: امك دي يا متناكة الي يشوفها يقول عليها ست عجوزة بس دي طلعت قشطة جسمها الملبن دا كان مستخبي فين
    ماما : و هي بتلعب في زبر صالح ( دا انا حخليك تشبع في الملبن دي للصبح و تلعب في البنت و امها )
    صالح : يا فاجره يا متناكة يا شرموطة دا انا ح خلي صوتكم جايب اخر الشارع
    ماما: احنا تحت امر زبرك يا فحل
    و بدأو حفلة النيك الي ما خلصتش الا على الساعة 11 بالليل كانت ماما مرمية في ناحية و لبن صالح على كل حتة في جسمها و تيتا الي موش داريانة بالي بيحصل رجليها مفتوحة على الاخر و شعرها منكوش في كل حتة و اللبن على بزازها و وشها و كسها .....
    لبس صالح و خرج و انا نزلت الشقة ، و كنت موش دريان بنفسي و انا عريان ملط ... وصلت قدام باب الاوضة ،، هزت ماما رأسها ناحيتي و قالتلي
    ماما: انت جيت يا عرص
    انا : موش عارف انطق ولا اتكلم ،،، دلدلت براسي من فوق لتحت و رحت ناحية تيتا و مسكت بزازها الي كان لسه بلبن صالح و بدأت افعص فيهم و ابوس فيهم
    ماما : ذوق لبن صالح و قولي طعمو حلو ولا لا
    انا : برضع في بزاز تيتا و عيني في عين ماما و بجاوبها
    اه حلو طعمو حلو
    ماما : ماتجي تذوق من هنا يمكن طعمو يطلع احلى
    انا : مبلم و موش فاهم ايه الي بيجرالي ...
    رحت قربت من ماما و رايح عند بزازها و انا بلساني بلحس و ادور فيه على راس بزازاها و ماحسيتش الا و ايد ماما على راسي تنزلي بشويش لتحت خالص عند كسها الي غرقان لبن و عرق و عسل و بتقولي
    ماما : كسي اتعور جامد يا محمد من زب صالح ، عوزاك تطفي نارو الي قايدة و تنظفو من اللبن
    انا : الشهوة و المتعة و الجنان قتلو كل حاجة فيا (حاضر يا ماما ) و بديت الحس كسها بلساني و اشفط و امص و اللبن و العسل كلو في فمي و على وشي و ذقني و انا موش في وعيي ....
    ماما : انت من النهاردة عرص امك و ديوثها و مهمتك انك تروي كسي و تمتع جسمي و تطفي شهوتي و تجيبلي رجالة كثير عاوزة اتمتع اكثر و اكثر
    انا : كنت مستمع كثير بلحس كس ماما و ايدي الي مرة في كس تيتا و مرة على بزازاها و مرة تحلب زبي الي ما عاد يقدر يجيب لبن من كثر الي خرج منو .....
    نمنا كدا لغاية الفجر لما حسيت بماما قامت و لبست عبايتها و خرجت و انا رجعت كملت نومي في حضن تيتا الي المفروض سهرت انا هيا لوحدنا و كانت ليلتنا حمراء


    votre commentaire

  • votre commentaire